Iraq, corruption in Iraq, Iraq election, Iraq bribery, Iraq politics, Kassim Al-Hassani, Jalal Talabani, جلال طلباني , قسيم الحسني
نحن نراقب والمستقبل يعاقب
تابعونا على
الصفحة الرئيسية   | تصل بنا   | نبذة عنا   | للمشاركة  
تحميل....
Mobile App تطبيق للجوال 05:04:56 - 26/04/2024 توقيت بغداد


شكاوى
Most read
2012-03-05

     

الجالية العراقية في رومانيا تشكوا السفير العراقي و تطالب بإستبداله

حين جمعتني ظروف العمل بصديقين سابقين صيف هذا العام يعملان في السلك الدبلوماسي احدهما سفير في إحدى الدول الاوروبيه والأخر في دوله تقع غرب أسيا لفت انتباهي حديثهما عن سفير العراق لدى رومانيا محمد سعيد الشكرجي الذي شارك معهما في مؤتمر سفراء العراق في الخارج الذي عقد صيف العام المنصرم حين اثأر استغراب زملائه وكبار المسئولين عن الدبلوماسية العراقية والتي تحولت مداخلاته وإجاباته إلى مصدر للضحك والتذمر والدهشة أحيانا حين سعى عبر تعليقاته المغرقة في السفسطة وعدم إدراك متغيرات العالم ومستجدات السياسة الدولية وما يعانيه العراق وهو يمر بمنعطف تاريخي خطير الى تخيل قدرته على تحديد ما لا يجب وما يجب على مجمل الدبلوماسية العراقية القيام به والا فالطوفان قادم

لم اصدق استنتاج صديقي السفير الذي عرفته أكاديميا ومتابعا للشأن الدولي خلال سنوات المعارضة وانأ أثق بحكمته وحياديته حين وصف السفير العراقي في رومانيا الذي عين قبل اقل من عامين وهو أول منصب وظيفي في حياته بعد ثلاثة عقود قضاها في فرنسا مترجما باجر زهيد لا يسد رمق العيش لدى الشرطة الفرنسية بعد طرده من ليبيا بعد ستة أشهر من العمل هناك لأهانته لأحد ألطلبه ... بأنه يعاني من (عقده التسامي) والتي شرحها بقوله أن من يعاني الإحساس بالتهميش الاجتماعي والدونية يلجا الى إبراز نفسه وأحيانا اضطهاد الآخرين ومحاوله التميز عليهم بالادعاء ويتخيل ان قطيعته مع الأخر ناجمة عن عبقرية يمتلكها وحده يحسد عليها ولا محل لها ألا في مخيلته وخاصة حين يصل الى مركز حكومي مرموق لم يكن يحلم به يوما من الأيام مثلما هو حال السفير الشكرجي الذي انتقل من حي بائس في إطراف باريس الى قصر فخم وسط بوخارست ونفخ رأسه بمفرده (سعادة السيد السفير) عشرات المرات يوميا و الذي يرفض مد يده لفتح باب سيارته المارسيدس الا من قبل إحدى السكرتيرات الحسناوات التي تفتح له أيضا باب مكتبه الذي سرعا نما يغلقه على نفسه بالمفتاح ويبدأ التفتيش تحت المقاعد والمكتب عن أجهزه تنصت مزعومة عليه ويرفض ان يتناول الشاي من الخادمة بل يقوم بتحضيره بنفسه لأنه يشك بان جهات عالميه تتعمد التجسس عليه او دس السم له لأنه (من علماء العراق) مثلما يصف نفسه!!! وحين تبحث عن أي بحث او كتاب او مقاله باسمه في ألشبكه ألعنكبوتيه لا تجد سوى مقال يتيم باسمه يتهم فيه سكان المنطقة الغربية بأنهم حلفاء لتنظيم القاعدة

وقد سبق لي أن شاهدت السفير العراقي في رومانيا في ديوان الوزارة في بغداد في شهر شباط من العام الماضي وكان يبدو منهارا كمن خرج من وسط انفجار بالديناميت وكان يتمتم مع نفسه بكلمات لم افقه منها شيئا حين تم استدعاءه من قبل معالي وزير الخارجية هوشيار زيباري شخصيا للتحقيق في الاتهامات ضده التي وقعها أكثر من 70 من مثقفي وأكاديميي ورجل إعمال من الجالية العراقية في رومانيا وهي جالية متميزة بمواقفها ونشاطاتها وقد لعبت دورا هاما في إيصال الآلاف من المعارضين الهاربين من جور الدكتاتورية الى دول غرب أوروبا في التسعينات ويعيش فيها منذ الخمسينات معارضون من اليسار والتيارات الاسلاميه واللبرالية التي واجهت نظام البعث ألصدامي وقدم المئات منهم الشهداء في مواجهة الدكتاتورية والإرهاب وقد تقدموا بشكوى الى رئيس الدبلوماسية العراقية احتجاجا على اتهام السفير لكل من لا يروق له او لا يتفق معه في الرأي ولا يعترف بعبقريته بأنه( إما صدامي او من السلفيين حتى وان كان من ألشيعه!!) وقد رفض مرارا حتى حضور انتخابات( جمعيه الجالية العراقية في رومانيا) مرددا ( ما جئت من اجل خدمه الجالية ليفهموا

في ذات الوقت فان من بين سفر أخطاء السفير السلوكية وعنجهيته حيث ارسل سعادته ان احد المستخدمين لإخراج رئيس الجالية العراقية بالقوة من السفارة حين كان يراجع من اجل معامله قنصليه

السفير الشكرجي الذي يرفض حتى ألان الاجتماع بجميع أبناء الجالية والاستماع الى مشاكلهم ومعاناتهم والاستعاضة عنها كلما توتر الموقف بوجبه عشاء دسمه للبعض لا يستقبل فيها احد بل يحضر بعد ان يدخل جميع المدعوين من زبائن حفلات الرئيس القائد ومساحه الجوخ إمعانا في الكبر... اكتفى بعدد قليل من المتملقين لان غالبيه الجاليه حسب راية هم من( أعداء الحزب والثورة) وهم اما أزلام للبعث او إرهابيين سلفيين يعادونه شخصيا!! واختار لنفسه (حواريين) احدهما كان عضوا سابقا في الحزب الشيوعي اعترف على رفاقه في سجن الحلة عام 1969 حيث اعدموا جميعا والأخر بارع الى درجه القرف في تمسيح الأكتاف والمديح الرخيص و خبير في النوادي الليلية والرقص والطرب وتحضير السهرات الحمراء وسمعته مثل (المسك) ومن رواد إحدى علب الليل المشبوهة التي يرتادها المهربون وأصحاب السوابق وقاع المدينة وبائعات الهوى والذي يلتقي بصوره شبه يوميه ولساعات مع سعادة السيد السفير في مكتبه لمناقشه المستجدات على الساحة الدولية وإخبار المشاكسين وأعداء السفير( العملاء

السفير الشكرجي حين يتحدث لا يقول إنا بل يردد دائما( سعادة السفير) ويقصد ذاته!! وحين يزور أي وفد رسمي عراقي بوخارست فانه يرفض بتاتا أي لقاء موسع لهم مع ممثلي الجالية العراقية باستثناء ثلاثة احدهما سائق سيارة أجره سابق ورفيقه الاخر و هو سجين سابق حكم عليه لمتاجرته بالعملة الصعبة في التسعينات وكلاهما بدون تحصيل علمي( لاجئين في رومانيا رغم ان السفير ومنذ قدومه منع ترويج أي معامله للاجئين العراقيين في رومانيا ) أضافه الى شقيق سفير العراق في الأردن وهو من حزب الدعوة لان سعادته يراهن على اللعب على وتر الحزب الحاكم إذا ما غاب دور ألقائمه العراقية التي رشحته لهذا المنصب

وينكر الدكتور اياد علاوي معرفته الشخصية به حين اتصل به العراقيون في رومانيا بواسطة احد النواب عن كتله العراقية معاتبين على ترشيحهم لهذه الشخصيه وقد جرى ترشيح السفير الشكرجي لهذا المنصب الحساس من قبل سيده من كربلاء قدمته لأحد المعممين الذي توسط له لدى السيد محمد علاوي.... وهكذا توزع المناصب في عراق اليوم

وقد رفض سفير العراق في رومانيا مرات عده حضور لقاءات مع كبار المسئولين في البرلمان والحكومة رغم توجيه الدعوات له وأرسل بدلا عنه احد الدبلوماسيين مما اعتبر بمثابة الاهانه المقصودة في العرف الدبلوماسي ؟ من بين اسباب عتاب وزعل الجانب الروماني على السفير العراقي في رومانيا انه رفض مرتين حضور اجتماع مجموعه ألصداقه البرلمانية مع العراق تارة بالادعاء بانه يعاني من الرشح وأخرى بان لديه دعوه لحضور يوم الفلم السويدي !! ولست ادري كيف ستكون صوره العراق حيث عرض التلفزيون الرسمي الروماني سفير العراق وهو يغط في النوم بينما كان الرئيس الروماني يلقي خطابا بالسفراء الأجانب مطلع العام الجديد في القصر الرئاسي

لنترك معاناة العراقيين في الشأن القنصلي التي أمست كابوسا لان السفير هو الذي يوقع على ابسط طلب قنصلي ولا لشكاويهم المتواصلة المتكررة لوزير الخارجية حول نزقه واتهامه لهم بالباطل وما قدموه من أدله تكشف عن حقيقه هذا الرجل ونرجسيته وتصرفاته عند لقاءهم مستشار رئيس الوزراء ثامر الغضبان وعدد من الوفود الرسميه التي زارت بوخارست دون علم سعادته

لكن السؤال الذي لابد ان يوجهه وزير الخارجية لهذا السفير وغيره هو ماذا فعلت لتطوير علاقات البلدين بعد ما يقارب العامين .... ومن هم أصدقاء العراق الجدد في البرلمان والحكومة وما هي مجالات التعاون التي لم تطرق أبوابها بعد وما هو تقييمك لأوضاع هذه ألدوله العضو في الاتحاد الأوروبي والناتو ألان وما هي توقعاتك للمستقبل ؟؟
استحضرت بعضا من سيره سعادة السفير الشكرجي وأخطائه وسقطاته المتكررة في تعامله اليومي مع مواطنين مغتربين ليس لهم سوى رحمه الله وسفارتهم واستغربت من موظف مثله حين لجا اليه شاب عراقي تعرض للاعتداء عليه بالضرب ملتمسا مساعده السفارة ليرد عليه بالقول :إحنا سفارة ضعيفة لأنه دولتن ضعيفة شاسويلك!! ولماذا يرفض مقابله مواطن أخر لأنه لم يحلق لحيته ولا يرتدي ربطه عنق والمسكين لا يملك قوت يومه او اتهامه لأكبر رجل إعمال عراقي ومدير مركز إسلامي وثقافي قدم مئات الآلاف من الدولارات لمساعده إخوته بأنه يدير تنظيما بعثيا ويحرض العراقيين ضده او طرده لاحد العراقيين من مكتبه بعد ان رفض اتهام السفير له بانه شيوعي سابق لأنه دخل رومانيا منتصف السبعينيات حسب اتهام السفير له

.. لماذا وضع سعادته قائمه سوداء تضم اسماء عراقيين لايتم دعوتهم لأي احتفال او مناسبة وطنيه فاذا كان لديه دليل على اتهامه لهم فليقدمه الى السلطات الرسمية التي استعانت بسلفه السفير عادل مراد والذي نفى هذه الاتهامات بشكل قاطع!! علما ان سعادته لم يكن يوما او أي من إفراد أسرته من معارضي النظام البعثي المقبور ولم يكن معارضا في أي تنظيم في الخارج لكنها المزايدة والتهمه التي يسهل على المستبد الصغير إطلاقها بوجه من لا يركعون للباطل ويدينون الانحراف

والغريب ان سعادة السفير اختار محاسبه السفارة الرفيقة شذى الدليمي عضوه الفرقة السابقة في حزب البعث التي تم تعيينها بتوصية وتزكيه أمنيه متميزة من جهاز المخابرات السابق لتكون ساعده الأيمن والتي تفاخر إمام زملاءها في السفارة العراقية في بوخارست بأنها( تتشرف بالبعث وصدام) ومجازره ومقابره وتتهم أعداءه بأنهم من الإيرانيين والصفويين!!! تاركا إياها تصول وتجول وتثير الفتنه الطائفية بين بعض الاسر العراقيه و تتدخل في كل صغيره وكبيره وخاصة المدرسة العراقية حيث مارست أبشع وسائل الابتزاز التي ورثتها من حزبها العفلقي والتهديد ضد الهيئه التدريسية رغم توجيه وزارة الخارجية لكادر السفارة بالامتناع عن التدخل بشؤون المدرسة العراقيه والذي ضربته الرفيقة المناضلة شذى الدليمي عرض الحائط مهدده مدير المدرسة بأنها ستنقله من خلال معارفها في بغداد حتى ان أولادها ابرحوا باقي ألطلبه الصغار ضربا وشتما والكل يرتجف منها لأنها المقربة من سعادته التي لا يرد لها آمر لانها تمسك حسابات وأموال السفارة وفواتيرها وبالتالي فان عددا غير قليل من معلمات المدرسة يحضرن صاغرات الى منزلها لتدريس أولادها مجانا ونقل ايه معلومات لها عن المدرسة وادارتها تعينها على الابتزاز الرخيص وقد سبق لسعادته ان عينها في لجنه تعيين الكادر التدريسي

لست ادري لماذا رفض سفير العراق حفلا حضره اغلب أبناء الجالية في الرابع من شهر كانون احتفالا بانسحاب القوات الامريكيه أشادوا فيه بالدبلوماسية العراقية ونضال الأحرار من أبناء العراق ودماءهم الزكيه لطرد الاحتلال وقد ابلغني دبلوماسي روماني في بغداد ان الرئيس الروماني تريان باسسكو طرد سفيره في روما لأنه لم يحضر احتفالا إقامته الجالية الرومانية بمناسبة العيد الوطني كما طرد وزير الخارجية السابق وهو نائب رئيس الحزب الحاكم لانه وصف بعض المحتجين على الحكومة بكلمات قاسيه

كان رد فعل السفير العراقي في رومانيا على دعوه أبناء الجالية له لهذا الاحتفال بان اجتمع مع كادر السفارة يوم الاحتفال وطلب منهم عدم التعامل باي شكل مع خمسه من منظمي الاحتفال ووضعهم في ألقائمه السوداء لأنهم أعداء للحزب والعملية الديموقراطيه ومشبوهين وموالين للبعث وأعداء للسلام ويريدون إحراجه ومن يخالف سيعيده الى بغداد فورا!!!! لماذا يا سعادة السفير لان العراقيين في رومانيا يحتفلون ومن مالهم الخاص وطوع إرادتهم برحيل القوات الغازية واستعاده سيادة بلادهم ويشيدون بدور المفاوض العراقي ومن لا يصدق فليشاهد الفلم على اليوتوب ...هل كانت حكومة فرنسا التي تفاخر بحمل جوازها ستتصرف معك بعدم المبالاة لو انك اخطات بحق فرنسي واحد خارج الحدود ام انه العراق بلد المظلومية والمظلومين؟؟؟

حين التقيت قبل أيام في بغداد بأحد أعضاء البرلمان العراقي من لجنه الأمن والدفاع الذين زاروا بوخارست منتصف شهر شباط الجاري برئاسه الفريق الركن السابق اسكندر وتوت استفسرت منه عن أحوال أشقائنا من الجالية العراقية في رومانيا فأشاد بهم وبكرمهم ونبل أخلاقهم ووطنيتهم وترحيبهم بالوفد رغم العاصفة الثلجية التي ضربت بوخارست حينها واستعدادهم لتقديم أي شئ لخدمه العراق نافيا ايه معلومات عن وجود أي تنظيم معاد للعملية السياسية هناك بل العكس وهو ما أكدته الجهات ألرسميه الرومانية للوفد ثم توقف قليلا قبل ان يوجه لي سؤالا مستفسرا مني عن السفير العراقي في بوخارست الذي فاجئهم جميعا حسب وصفه

فهو لم يقدم للوفد أي تقرير عن رومانيا خاصة ما يتعلق بمهمتهم وهو ما اثار استغرابهم وأضاف حين وجهنا له الاسئله والاستفسارات عن القدرات العسكرية والتصنيعية وامكانيه الاستفادة من الخبرة الرومانية في هذا الميدان كان جوابه باستمرار لاعلم لي وهو ما اثأر حيرتنا فماذا يعمل طوال اليوم؟

لكن الأدهى والحديث لعضو لجنه الأمن والدفاع تصرفه الغريب معنا داخل مبنى البرلمان الروماني حين طلب من عضوين في البرلمان( احدهما من ألقائمه العراقية والأخر من كتله الأحرار ) النهوض من مقعديهما لانه يجب ان يكون الأقرب لرئيس لجنه الأمن في البرلمان الروماني وهو ما اثأر استغراب البرلمانيين المضيفين وامتعاضهم وكاد الأمر ان يتحول الى شجار بين سعادته وأعضاء الوفد العراقي ثم كرر الخطأ الأخر بان دعا ما تبقى من أعضاء الوفد الزائر بعد يومين الى وليمه غداء تخلف عنها مما اضطرهم الى مغادره المطعم وهم في حاله من الغضب الشديد من أخطاء وعدم احترام سعادته لهم طوال هذه الزيارة لا بل انه فاجاءهم حين طرحوا معاناة الجالية العراقيه على وكيل وزاره الداخلية الروماني بان وقف بالضد منها وهي معاناة تتعلق بالاقامه والعمل وغيرها من تفاصيل حياتهم الصعبة وغربتهم

ليس محمد سعيد عبد الصاحب الشكرجي سفير العراق في رومانيا إلا نموذجا عن الدبلوماسية العراقية التي بلا اذرع حقيقية وفشل الاختيار السياسي في هذه المهنة السامية حين يفرض تقاسم السلطة أشخاصا بلا كفاءة وأحيانا مصابين بالنرجسية وعقده الاضطهاد وقله مخافة الله يحولون السفارات الى إقطاعيات ودكتاتوريات صغيره ما دام دور ألرقابه الحكومية منعدما... وصوت الآلاف من المظلومين العراقيين في الخارج يضيع في دهاليز السفارات و ركام الملفات وصناديق الشكاوى وضعف التنسيق بين وزير الخارجية ولجنه العلاقات الخارجيه في البرلمان التي تتلقى عشرات الشكاوى من ملايين العراقيين في الخارج الذين تدعوهم ألدوله للعودة لوطنهم.... لا ادري كيف ؟؟؟

 

عراقي في المهجر

تعليقات الزوار
سيتم حدف التعليقات التي تحتوي على كلمات غير لائقة
Will delete comments that contain inappropriate words

الاسم  *
البريد الالكتروني
النص  *
يرجى ادخال كلمة التحقق

لكي نتأكد من أن الذي يستعمل صفحة الانترنت هو شخص وليس آله أو برنامج يتصفح الانترنت بشكلاتيكي



Refresh this code
تحديث الكلمة



قائمة التعليقات
  • 1





  • ارسال الرابط الى صديق

    الى البريد الالكتروني  *
    من
    الرابط  *

    شكاوى
    الجالية العراقية في رومانيا تشكوا السفير العراقي و تطالب بإستبداله

    http://www.iraq5050.com/?art=5875&m=19

    Iraq 5050.com
    موقع يهتم بالقضاء على الفساد المالي والاداري
    في العراق من خلال كشف الحقائق ونشر الوثائق




     

     
    استلم اخر الأخبار     *إيميل:   *تأكيد الإميل:   *الدولة:
    © Iraq5050 , 2010. جميع الحقوق محفوظة