Iraq, corruption in Iraq, Iraq election, Iraq bribery, Iraq politics, Kassim Al-Hassani, Jalal Talabani, جلال طلباني , قسيم الحسني
نحن نراقب والمستقبل يعاقب
تابعونا على
الصفحة الرئيسية   | تصل بنا   | نبذة عنا   | للمشاركة  
تحميل....
Mobile App تطبيق للجوال 10:05:26 - 16/05/2024 توقيت بغداد


الأخبار
الأكثر قراءة
2024-04-17
الكيان يطمئن العرب : ردنا علي إيران لن يعرضكم للخطر..ووزير الدفاع الإسرائيلي يفـ ضح الأردن والسعودية

 
2024-04-17
مستشار للسوداني: وصلنا الى نقاط محترمة لإنهاء وجود التحالف الدولي في العراق

 
2024-04-26
اعتقال أصحاب شركات بتهمة الترويج لما يسمى بـ الحج التجاري

 
2024-04-19
ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة عمار بن جامع: المجتمع الدولي يقف إلى جانبك يا فلسطين

 
2024-04-19
فيتو أميركي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

 
2024-04-22
زيادة مشبوهة في عدد المسافرين الذين حصلوا على الدولار بسعر السفر دون مغادرة العراق

 
2024-04-26
الآثار الوخيمة: تشابهات واختلافات في المقابر الجماعية بين غزة والعراق

 
2024-04-23
النزاهة النيابية: ضغوط سياسية قد تلغي اللجنة المشكلة لمتابعة ملفات الفساد في الموانئ

 
2024-04-26
صفقة مثيرة: العراق يحصل على الأفضلية في المياه مقابل ضرب حزب العمال

 
2024-04-22
حزب الله العراقي يعلن استئناف الهجمات على القوات الأميركية

 
2024-04-20
أين نتائج التحقيق في رشاوى مرشح رئيس البرلمان: هل الأموال تتلاعب بالديمقراطية في العراق؟

 
2024-04-16
التصويت على إعفاء مدير مطار النجف واختيار بديل له

 
2024-04-28
أكثر من مليار دولار مبيعات البنك المركزي لمصارف أحزاب الفساد خلال الأيام الخمسة الماضية

 
2024-04-28
استنساخ تجربة مجلس ديالى في كركوك: هل ستنجح؟

 
2024-04-23
تحديات صعبة أمام تنفيذ جدي لاتفاقيات المياه بين العراق وتركيا

 
2024-04-25
انتقادات لاجتماع اردوغان مع القادة السنة: تحت ظلال العلم التركي لا العراقي وتجاوز للقضايا الحساسة

 
2024-05-04
العراق ينهي ربع عام بلا موازنة والبرلمان يلقي الكرة بملعب السوداني

 
2024-04-20
الكشف عن حصيلة الهجوم “الغامض” الذي استهدف مقر “الحشد الشعبي” داخل قاعدة “كالسو” في العراق..

 
2024-04-18
"نحن لسنا مجـ انين لنبقي هنا"..هروب جماعي من الكيان وبكاء بسبب الشمال..و طرد واهانات لوزراء نتياهو

 
2024-05-01
تعرف على الموقوفين في الإمارات بقضية "التنظيم السري" (أسماء)

 
2024-04-30
أردوغان حرك قضية رئيس البرلمان و الإطار يغازل الكردستاني

 
2024-04-30
انخفاض الدولار يخدع العراقيين وخبير مصرفي يؤكد: نحتاج إلى السوق الموازي

 
2024-05-03
وقفة طلابية في بغداد دعماً لغزة واحتجاجات الجامعات الأميركية

 
2024-05-07
انتخابات الاقليم .. تشابك الأيادي والأفكار في ساحة السياسة الكردية

 
2024-04-18
ايران أصبحت دولة مواجهة والسيد يعلي الدوز بلبنان.. ولماذا تأخرت ضربة نتنياهو لطهران؟

 
2024-04-17
د.أسامة فوزي - الكيان يقرر الرد وايران تتوعد برد سريع و اقوى واكثر ايلاما

 
2024-05-11
د.أسامة فوزي # 3998 - التصدي لهجوم رفح

 
2024-05-08
ألف موقوف بـ12 يومًا.. أين تكدّس معتقلو حملة "المناطق المظلمة" في بغداد

 
2024-04-17
عبد الباري عطوان ما هي الأسلحة الجديدة التي هدّدت إيران باستِخدامِها في مُواجهة أيّ اعتداءٍ للكيان؟ خمس حقائق تُؤكّد أنّ الصّواريخ الإيرانيّة وصلت أهدافها وتُكذّب الرّواية الصهيونية.. ما هي؟ وما هو العرض الأمريكي الذي رفضته طهران لعدم الرّد عل

 
2024-04-30
انفجار سكاني يلاحق العراق وسط مطالبات بتحديد النسل وتقنين الإنجاب

 
انقر هنا للمزيد ...
2024-04-29

     

ضرب الأميركيات ودعم الإيرانيات.. بايدن في نسختين وظهور نبوءة الأخ الأكبر بواشنطن

أستاذة في جامعة مرموقة، ينهال عليها عناصر الشرطة ضربا وتوبيخا ويطرحونها أرضا ثم يشدون وثاقها أمام الكاميرات ويقتادونها إلى المعتقل، غير عابئين بصراخها وهي تطلعهم على درجتها الأكاديمية وتؤكد حقها في حرية التعبير.

لم تكن هذه الحادثة متخيلة قبل 7 أشهر من الآن، فمن غير المعقول ضرب امرأة أميركية بيضاء وأكاديمية أيضا بأيدي حكومتها التي تبشر بالحريات، وتصدر تقارير سنوية عن مدى احترام دول العالم لحقوق النساء.

ولكن، يبدو لمراقبين وحتى مؤرخين وفلاسفة أن طوفان الأقصى جرف متاريس الوهم الإنساني والديمقراطي في الغرب وغسل مساحيق الحرية التي غطت وجوها على مدى عقود.

وفي 18 من أبريل/نيسان الجاري، بدأت في الجامعات الأميركية انتفاضة قوية ضد تمويل واشنطن للإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وطالت الثورة جامعات: كولومبيا، وإيموري، ونورث ويسترن وجورج واشنطن، وجورج تاون، وييل، وجامعة واشنطن، وجنوب كاليفورنيا، وهارفارد، وغيرها من الصروح العلمية العريقة في مختلف أنحاء الولايات المتحدة.

وما لبث الوعي الطلابي أن تمدد إلى كندا ثم فرنسا، وتشير التقديرات إلى أنه في طريقه لاكتساح دول الغرب، وخصوصا بريطانيا الراعية الأولى لنشأة إسرائيل على أرض فلسطينية مغتصبة عام 1948.

وحتى الحين، أدى العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى استشهاد نحو 35 ألف فلسطيني معظمهم من النساء والأطفال، إلى جانب تدمير معظم المنازل وتجريف البنية التحتية وتهجير وتجويع السكان.


سياط الكاوبوي المحلي
وعندما استدعيت الشرطة الأميركية لفض اعتصامات الطلاب الرافضين لتمويل بلادهم للإبادة الجماعية، ضربت النساء بقسوة واعتقلتهن إلى جانب مئات الطلاب والأساتذة.

أستاذة الاقتصاد في جامعة إيموري كارولين فولين، لم تشفع لها درجتها الأكاديمية عند الشرطة، فقد عاملوها بعنف وسمعها العالم تصرخ أنا "بروفيسورة" وتئن تحت أقدام وعضلات رجال الأمن الأشداء، في مشهد يذكر بقتل الأميركي الأسود جورج فلويد.

وليست هذه حادثة معزولة، فقد تعاملت الشرطة بعنف مع الطبيبة والمرشحة الرئاسية جيل ستاين البالغة من العمر 73 عاما، واعتقلتها عندما كانت تشارك في تظاهرة أقيمت بجامعة واشنطن ضد الدعم الأميركي للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

وفي مشهد آخر، ظهر شرطي أميركي يضغط بحذائه الخشن على عنق شابة لأنها فقط أرادت أن تقول لحكومتها: توقفوا عن تمويل قتل الأطفال والنساء في فلسطين.

وأمام هذه المشاهد العنيفة، يتذكر الناس ويستغربون تصريحات للرئيس الأميركي جو بايدن يستنكر فيها ما يسميه قمع النساء في إيران ودول أخرى في أنحاء المعمورة.

ففي تصريح سابق، يقول بايدن إن النساء في إيران يناضلن من أجل حقهن في الحرية والتعبير والتجمع والتظاهر، ويضيف "النساء في جميع أنحاء العالم يتعرضن للاضطهاد ويتعيّن على طهران أن تضع حدا للعنف بحق مواطنيها".

ولكن هذه ليست سوى النسخة الخارجية من الكاوبوي الثمانيني إذ يسمح لنفسه بتصدير قيم الحرية والتعايش والرقي لأمم وشعوب عانقت التحضر منذ الفجر الأول للتاريخ.

أما في نسخته المحلية، فإن الكاوبوي الثمانيني يسمح لمواطنيه فقط بالتظاهر في قضايا البطالة والإجهاض والهجرة والمثلية والتحول الجنسي، بينما لا يمكنهم أبدا تجاوز الخط الأحمر وإغضاب الأخ الأكبر.

شحصيات أورويل
والأخ الأكبر الذي تنبأ به جورج أورويل في روايته (1984) ليس سوى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي يراقب عن بعد كل ما يجري في واشنطن وغيرها من المدن الأميركية ويفرض طغيانه على مجريات الأمور في بلد كان يوصف بأنه جنة الحريات.

ولأن الحراك الطلابي يرمي للتحرر من طغيان وهيمنة الأخ الأكبر، كان لا بد للبطل "وينستون سميث" من أداء دوره في استهداف مجتمع الفكر والثقافة والعلم بشكل عام، حتى لا يتسرب الوعي للشارع بما يؤدي لزلزلة أركان البغي والظلم والإفساد في الأرض.


وفي التجسيد الأميركي لنبوءة أورويل، يتناوب على دور البطل الرئيس بادين ووزير خارجيته أنتوني بلينكن والمستشار الإعلامي للأمن القومي جون كيربي، وغيرهم ممن استقاموا على الطريقة الإسرائيلية، واستماتوا في الدفاع عنها دون خجل على مرأى ومسمع الملايين.

فمن ناحيته، يسمح الرئيس بادين للشرطة والحرس بضرب النساء المنتفضات ضد طغيان الأخ الأكبر في إسرائيل، ويواصل تحويل الأموال وشحن السلاح لإسرائيل ولو كره الأميركيون بمن فيهم اليهود.

فقبل أسبوع فقط، صدّق الرئيس الأميركي على منح 26 مليار دولار لإٍسرائيل لمساعدتها في حربها على قطاع غزة، وتعهد بمواصلة دعمها وضمان أمنها وتفوقها على جيرانها.

وفي أدوار يومية، يشدد بلينكن وكيربي على أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية ولا تستهدف المدنيين ولا تنتهك القانون الدولي، ويصران على قلب الحقائق التي تتكشف بكل تفاصيلها الوحشية على وسائل إعلام يتابعها مئات الملايين من البشر في مشارق الأرض ومغاربها.

وفي اللحظات النادرة التي تشمئز فيها واشنطن من سلوك إسرائيل وتلمّح إلى إمكانية معاقبة إحدى كتائب جيش الاحتلال أو بعض جنوده، يوعز "الأخ الأكبر" للبطل "وينستون سميث" بأن هذه الخطوة غير مقبولة وقد تحجّم آلة الطغيان.


وفي اليوم التالي، يظهر كيربي أو بلينكن ومن دون خجل أيضا، لتأكيد أن خطوة الأمس ستخضع اليوم للمراجعة وأن الخلاف مع الأخ الأكبر غير صحيح، وأن الأولوية المطلقة هي ضمان أمن إسرائيل وتمكينها من الدفاع عن نفسها.

أسوأ الكوابيس.. مرحلة فريدة
ولكن الكاتب مازن النجار يرى أن انتفاضة الجامعات الأميركية مرحلة فريدة "في سياق التصدي الثقافي لمنظومة الهيمنة الإمبريالية على العالم"، حيث "كسرت بعض حلقاتها، وألهمت جماهير غفيرة في الغرب آفاقا إنسانية وروحية وأخلاقية جديدة بعز عزيز أو ذل ذليل ولو كره الكارهون".

وفي مقال على الجزيرة نت، يقول النجار إن ما يحدث في الجامعات الأميركية "يطرح بقوة أسوأ كوابيس الصهاينة، وهو نزع الشرعية عن إسرائيل وترذيلها أخلاقيا، وخاصة لدى أجيال الغرب الشابة، فقد تصدر الحراكات والمظاهرات جيل جديد من اليهود في الغرب نشأ في عائلات صهيونية راسخة لكنهم تمردوا على السردية الصهيونية لصالح سردية الحق والعدل".

وأما الباحث في علم الاجتماع الدكتور عمار علي حسن، فيخلص إلى أنه "بمرور الوقت سيكسر الشباب في الغرب القيود التي تكبّل المواطن هناك حول إسرائيل، والتي تم فرضها عقودًا من الزمن، وتفهموها أو سكتوا عنها، أو لم يعنوا بها من قبل، ولم يفكّروا يومًا في أن يضعوها محل اختبار جادّ وحاسم".

وغير بعيد من هذا الطرح، يلفت الكاتب والمراسل العسكري الأميركي كريس هيدجيز إلى أن الطلاب الأميركيين أظهروا شجاعةً معنوية وجسدية، ويقول إن العديد منهم من اليهود، وإنهم "يكشفون الفشل الذريع من قبل النخب الحاكمة ومؤسساتها لوقف الإبادة الجماعية: جريمة الجرائم".


المصدر : الجزيرة

تعليقات الزوار
سيتم حدف التعليقات التي تحتوي على كلمات غير لائقة
Will delete comments that contain inappropriate words

الاسم  *
البريد الالكتروني
النص  *
يرجى ادخال كلمة التحقق

لكي نتأكد من أن الذي يستعمل صفحة الانترنت هو شخص وليس آله أو برنامج يتصفح الانترنت بشكلاتيكي



Refresh this code
تحديث الكلمة



قائمة التعليقات





ارسال الرابط الى صديق

الى البريد الالكتروني  *
من
الرابط  *

الأخبار
ضرب الأميركيات ودعم الإيرانيات.. بايدن في نسختين وظهور نبوءة الأخ الأكبر بواشنطن

http://www.iraq5050.com/?art=110384&m=5

Iraq 5050.com
موقع يهتم بالقضاء على الفساد المالي والاداري
في العراق من خلال كشف الحقائق ونشر الوثائق




 

 
استلم اخر الأخبار     *إيميل:   *تأكيد الإميل:   *الدولة:
© Iraq5050 , 2010. جميع الحقوق محفوظة