Iraq, corruption in Iraq, Iraq election, Iraq bribery, Iraq politics, Kassim Al-Hassani, Jalal Talabani, جلال طلباني , قسيم الحسني
نحن نراقب والمستقبل يعاقب
تابعونا على
الصفحة الرئيسية   | تصل بنا   | نبذة عنا   | للمشاركة  
تحميل....
Mobile App تطبيق للجوال 01:03:22 - 19/03/2024 توقيت بغداد


المقالات
الأكثر قراءة
2024-02-20
عصابة يبتلعون العقود بوزارة التربية !

 
2024-03-05
بمناسبة 8 مارس يوم المرأة العالمي الاستثمار في النظام الذكوري

 
2024-02-18
هل آن أوان الخروج من العراق ؟!

 
2024-02-22
الكل مع الحق الفلسطيني

 
2024-03-11
متى يُعلن الإقليم الثاني في العراق؟!

 
2024-03-14
ثروة الأجيال فـي خطر

 
2024-03-10
إقامة سد في البصرة ما بين الاهمية والمعوقات

 
2024-02-19
الدولة الفلسطينية في الاستراتيجية الامريكية الجديدة وفي ظل مشروعي المقاومة والادماج في الشرق الاوسط

 
2024-02-23
الخطة العربية لحكم غزة والتغييرات الاقليمية

 
2024-02-21
النجف بين السخرية والأمل

 
2024-02-25
الإخفاق الدولي وتفاقم المعاناة الفلسطينية

 
2024-02-26
مرة أخرى حول سرقة القرن الفريدة: 4000000000000 دينار عراقي

 
2024-03-05
انفاق مرعب؟

 
2024-02-28
سكان غزة ” يموتون جوعا “

 
2024-02-29
عار العرب وعُري العالم

 
2024-03-02
الحقائق الاستراتيجية لحروب القوى العظمى في الشرق الاوسط

 
2024-03-07
المجازر الصهيونية غير مسبوقة في التاريخ الإنساني

 
2024-03-05
مجازر الجيش النازي وسفك الدماء الفلسطينية

 
2024-03-04
ضاع العرب في متاهة فلسطين

 
2024-03-05
حرامية زمن الديمقراطية

 
2024-03-04
الدونار والديلار

 
2024-03-08
البشرية وهي تبتعد عن إنسانيتها

 
2024-03-03
مجزرة ” الطحين ” تطحن الإنسانية

 
2024-03-13
ميناء أمريكي عائم على شواطئ غزّة: مساعدات إنسانيّة ام قاعدة عسكرية؟

 
2024-03-14
هل خسر الكيان حربه في غزة

 
2024-03-16
المهمة الحيوية لإعادة إحياء خطة العمل الشاملة المشتركة

 
2024-03-13
الاحتلال يمعن في تحدي الشرعية الدولية

 
انقر هنا للمزيد ...
2017-10-24

     

تمرد البرزاني المستمر ومؤامره الاستفتاء

اصل عائله الملا مصطفى البرزاني 

1_من المعروف ان اجداد ملا مصطفى البرزاني قد نزحت من روسيا عام (1820) وجاء الى شمال العراق عندما كانت الصهيونيه تخطط باحتلال فلسطين وقد استوطنوا قريه (همولا) في منطقه زيبار بروز ومن الثابت انه لا توجد عشيره باسم برزان وانما برزان هي قريه تابعه لقضاء الزيبار يطلق على سكانها اسم البيرزون ومعناها بالعربيه (مقابل الشمس ) وقد ادعوا انهم يدينون بالديانه المسيحيه وربما كانوا يهود واخفوا ذلك ومن ثم تضاهروا باعتناق الاسلام وقد استفادوا من الطريقه النقشبنديه التي كانت منتشره في هذه المنطقه فانتموا اليها وبتوجيه ودعم قوئ خارجيه . وطيبة وجهل اهل المنطقه انتشرت دعوتهم وبمرور الزمن لمع نجمهم وبرز اسمهم فاصبحوا من شيوخ وقاده الطريقه النقشبنديه ومن خلالها سيطروا  روحيا على العشائر التي تسكن المنطقه زيبار بيروز ومنذ ذلك الحين اصبح الواحد منهم يسمى فلان البرزاني وبمرور الزمن اصبح هذا القب شامل لاهل المنطقه الذين كانوا منتمين او الذين انتموا فيما بعد الى الطريقه النقشبنديه ومن ضمنهم اجداد الملا مصطفى وصار احفادهم شيوخ فيها ويتضح من ما تقدم اعلاه ان البرزانين جماعه متكونه من عدة عشائر تجمعها الطريقه النقشبنديه وقد سيطر ابناء واحفد (دنخا) جد الملا مصطفى والذين ادعوا انهم ساده روحيا على اهل المنطقه والتي تقع شمال الزاب ويبلغ عدد قراها (93) قريه وان العشلئر التي تحالفت معهم هي عشيره ( شيروان ودولير وبروش ) والتي اصلها عربي ينتمون الى هلال ابن بدر وكذلك عشيره ميزوري العربيه الذين ينتمون الى المضريه والواضح  هنا ان اجداد الملا مصطفى الذين جاءوا الى العراق قبل اقل من (200) سنه وللمزيد من المعلومات نبين هنا نسب الملا مصطفى فهو (مصطفى بن محمد بن عبد السلام بن عبدالله بن تاج الدين بن ملا بكر بن ملا طاهر بن دنخا ) والذين ادعوا بانهم مسيحيون وبعد انتمائهم للطريقه النقشبنديه قالو نحن سادة وهذا ما ورده في كتاب العشائر الكردية في العراق (ص53) ولا يمكن لاحد ان ينكره . مما تقدم نستنتج ان عائله الملا مصطفى اقلية ولم ترتق الى مستوى العشيره وان نفوذهم جاء من خلال السيطرة الروحية ولقد استغلوا الدين لمشروعهم التامري على العراق والعرب والاسلام وكما فعل قبلهم ( لورنس العرب ودوره بالحرب العالميه الاولى  معروف) وكذلك اليهودي ( الياهو كوهين )(كامل امين ثابت) في سوريا وكذلك الذين سبقوهم وربما  الذين من بعدهم 
2_ من الثابت والمعروف ان الامبريالية والصهيونية عندما تريد ان تنفذ شيء تخطط له من زمن بعيد قد يزيد عن (50) سنه فبعد ان عجزت الصهيونيه في اقناع السلطان العثماني بالموافقه على انشاء وطن لليهود في فلسطين تم عقد المؤتمرين الصهيونين في مدينه بازل السويسريا عامي (1897و1898 ) وكان من ضمن مقرراتهم التخطيط لاشعال حرب عالميه وتوريط الدوله العثمانيه فيها فكانت الحرب العالميه الاولى والذي تم فيها انهاء الدوله العثمانيه وتقسيم العالم العربي وتم وضع الاقطار العربيه تحت الانتداب البرطاني والفرنسي بموجب معاهده سايكسبيكو وقد حصلت الصهيونيه على وعد من وزير خارجيه برطانيا على انشاء وطن قومي لليهود في فلسطين سمي ب (وعد بالفور) (وهب من لا يملك لمن لا يستحق ) وقدباشرت الصهيونيه وبرطانيا التي احتلت العراق وفلسطين وعدد من الدول العربيه باشعال حروب داخليه في الدول التي تقف ضد المشروع الصهيوني او تشكل خطر على تنفيذه وقد وجدوا في عائله البرزاني احفاد ( دنخا ) والذين تم زرعهم واعدادهم من زمن طويل وقسم من يهود العراق وكذلك العملاء الذين تم شرائهم غايتهم وبدات سلسله اعمال تخريبيه في العراق بالرغم من ان حكومته فتيه وضعيفه وقد قامت عائله البرزاني وقسم قليل من المخدوعين والمغرر بهم بعمليات سلب ونهب وتخريب للدوائر والمؤسسات الحكوميه بقياده احمد واخيه مصطفى البرزاني وتحريك من ايادي خفيه وقد تم مجابهتهم من قبل الحكومه وسحق تمردهم 
3_ وعندما ساهمت الصهيونيه في اشعال الحرب العالميه الثانيه وعندما جاء عام (1945) واقتربت من تحقيق هدفها بانشاء الكيان العنصري الصهيوني امرت عملائها في العراق بالتحرك من جديد فقام الملا مصطفى بالتمرد وباعمال تخريبيه مره اخرى وقد تم سحق حركته وفر الى الاتحاد السوفيتي 
4_ من المعروف ان العرب والاكراد عاشوا في كنف الحكومه العراقيه منذ تشكيلها عام (1920) الى (1958) اخوة وشركاء فقد تعلموا في المدارس والجامعات العراقيه وشغل الاكراد المراكز الحساسه في الدوله فمنهم الوزراء والمتصرفين والقضاة ورؤساء الوحدات الاداريه وقياده الجيش وكل مرافق الدوله وكان اخر رئيس وزراء للعراق المرحوم (احمد مختار بابان ) وكذلك وزير الداخليه في العهد الملكي المرحوم (سعيد قزاز ) من الاخوه الاكراد وبذلك يتضح انه لا توجد مظلوميه للكرد في العراق بال كانوا في مستوى متقدم اذا ما قيسوا بالكرد في الدول المجاوره 
5_عند قيام انقلاب (1958) كان من ضمن الشروط التي فرضت على قائد الانقلاب العفو عن الملا مصطفى البرزاني وقد اعيد الى العراق واستقبل استقبال الابطال وتم تسليحه واعيد الى شمال العراق ولما كان هنالك مد قومي مناهض لاسرائيل فقد تم الايعاز الى الملا مصطفى بتحريك الجيب الكردي لاشغال عرب العراق عن دورهم القومي وقد قام بزياره اسرائيل عام(1962) وقد استمر في تامره وعندما قامت حكومه (1963) بمحاوله ايجاد حل لوقف نزيف الدم وبدأت المفاوضات حول ذلك وقد شكل وفد لزيارة القاهرة وكان من ضمن اعضائه جلال الطلباني ممثل للاكراد وقد نصح الرئيس جمال عبد الناصر الوفد بايجاد حلول سلميه مرضيه للطرفين ومنح الاكراد حق اقامه اذاعه تبث من القاهره لشرح قضيتهم الا ان العميل الملا مصطفى وقف ضد ذلك  وبأيعاز من الصهيونيه ونضام الشاه في ايران  والذي كان يسعى لاضعاف العراق والغاء معاهده ارض روم الثانيه ومن ثم التقدم للحصول على نصف شط العرب ظلما مستخدم قياده الجيب الكردي كملقط نار لتحقيق اهدافه عند ئذ حدث تحالف بين حكام ايران والكيان الصهيوني وملا مصطفى وتم استدعاء الاخير الى اسرائيل عام (1968) وذلك لرسم خطه التامر وقد قدم العميل الملا مصطفى التهاني الى الحكومه الاسرائيليه والى وزير دفاعها (موشي ديان ) بمناسبه انتصارهم على العرب عام (1967) 
6_بعد عام 1968 حاولت الحكومه العراقيه ايجاد حل للقضيه الكرديه وقد جاء بيان (11 اذار) والذي ضغط الاشراف من اكراد العراق لاقراره لقناعتهم انه يمثل مرحله متقدمه كثيراً على ما يحصلون عليه اكراد الدول المجاوره رغم ان ايران وتركيا يوجد فيها اكراد تعدادهم اضعاف اكراد العراق عند ئذ تدخلت الصهيونيه وايران لافشال الاتفاق فاوعزت الى الجيب العميل الذي يمثله الملا مصطفى بعرقلته او اسقاطه ونتيجه لذلك نشب القتال من جديد بين الوطنين العراقين عربا وكردا وباقي ابناء الشعب من جهة والمتامرين جماعه الملا مصطفى من جهة اخرى وبعد قتال شرس وتدخل اسرائيل والحكومه الايرانيه عسكريا وجدت الحكومه العراقيه نفسها انها مرغمه لاعطاء نصف شط العرب لشاه ايران مقابل وقف دعم ايران للمتمردين فكانت اتفاقيه الجزائر عام (1975) بين حكومه العراق وحكومه الشاه وبذلك حققت ايران هدفها نتيجه تامر البرزاني وحصلت على نصف شط العرب وكذلك الصهيوينه باستنزاف طاقات العراق ورموا الملا مصطفى وجماعته كاي منديل ورقي يستعمل عند الحاجه لمره واحده .وبدات الصهيونيه تخطط لمرحه جديده من التامر مع عميلهم الملا مصطفى 
7_ انطلقت الحكومه العراقيه مع كل الشرفاء الاكراد بعمليه بناء العراق وما تم هدمه في الاعوام السابقه فكانت خطه طموحه تشمل كل العراق فقضت على الاميه وقامت بانشاء الطرق والمساكن والمدارس والجامعات وتحقيق نهضه صناعيه وزراعيه وعلميه وقد استمرت رغم حرب الثمان سنوات الى ان جاء العدوان الثلاثيني بقياده امريكا على العراق ومحاصرته في كل شي عند ئذ نشط العملاء لان هدفهم هو تامري وتخريبي فمر يستنجدون ببغداد ضد بعضهم كما حدث عام(1996) واخرى يرسلون الرسائل والدعم المادي الى الكثير من العراقين لاغرائهم وتحريضهم لدفعهم للانضمان الى المرتزقه والعملاء الخونه والذين ادعوا زوراً انهم معارضه الى ان ساهموا ونفذوا وساعدوا على احتلال العراق مع الامريكان والصهاينه وجاءوا بالجهله والامين والعملاء والمرتزقه ليجعلوا منهم جهة مفاوضه وكتبوا الدستور باملائاتهم ومرروه باستفتاء مزور ومن ثم بانتخابات صوريه مزوره وقبلها اوعز مسعود البرزاني الى اتباعه بسلب ونهب وتخريب كل ممتلكات الدوله والمواطنين في محافظات نينوى وبغداد وصلاح الدين والانبار وديالى وكركوك وساهم في حل الجيش العراقي وحرق دوائر الدوله واشعال الفتنه الطائفيه وادخال داعش والمتاجره بدماء كل العراقين عربا وكردا وتركمان ومن ثمه المتاجره باعراض اليزيديات واستعمل التغير الديموغرافي للسكاني في محافظات ديالى وكركوك ونينوى والان طرح بدعه الاستفتاء رغم ان ولايته منتهيه ومرفوض من قبل اكثريه الشعب الكردي الذي يسعى مسعود للانتقام منه وخنقه جوعا لكونه محاط بدول ستحاصره وتحاربه وبعد ان يكون قد نفذ ما اوكلت اليه الصهيوينه سيفر كما فر والده عام (1945 وعام 1975) ويتمتع باموال السحت الحرام التي جمعها من دماء العراقين كردا وعربا 
8_ ان اكثر من (40%) من المواطنين بالمحافظات الثلاثه اربيل ودهوك والسليمانيه هم من العرب وكانوا قد لجاءوا الى هذه المناطق واندمجوا مع سكانها هربا من جور حكامهم في الازمنه الماضيه وقد تعايشوا واندمجوا مع المجتمع الكردي ونسوا لغتهم العربيه والان يتكلمون الغه الكرديه  ولكنهم يعترفون ان اصولهم عربيه وهنا ننصح شعبنا بالمحافظات الثلاثه الى اليقظه وافشال مؤامره مسعود والصهيونيه لانهم يسعون لتقسيم العراق وتدميره والحكم على ابناء شمال العراق بالموت خنقا وجوعا فلا العراق ولا تركيا والتي تعداد الاكراد فيها اكثر من (16) مليون كردي وايران التي تعدادهم فيها (14) مليون كردي تسمح باثاره فتن داخل اراضيها وستغلق حدودها ولا يوجد منفذ بري وبحري وجوي للاتصال بالعالم الخارجي  وعند اذا لا يجد الشعب الكردي صدر رحب الا صدر عرب العراق وسيكون المستفيد من هذا التدمير الصهيونيه ومسعود واعداء العرب والاسلام وبعدها لا ينفع الندم اللهم هل بلغت اللهم اشهد 

ارجو المعذره من الاطاله
     
     تحياتي عدنان

تعليقات الزوار
سيتم حدف التعليقات التي تحتوي على كلمات غير لائقة
Will delete comments that contain inappropriate words

الاسم  *
البريد الالكتروني
النص  *
يرجى ادخال كلمة التحقق

لكي نتأكد من أن الذي يستعمل صفحة الانترنت هو شخص وليس آله أو برنامج يتصفح الانترنت بشكلاتيكي



Refresh this code
تحديث الكلمة



قائمة التعليقات





ارسال الرابط الى صديق

الى البريد الالكتروني  *
من
الرابط  *

المقالات
تمرد البرزاني المستمر ومؤامره الاستفتاء

http://www.iraq5050.com/?art=77645&m=1

Iraq 5050.com
موقع يهتم بالقضاء على الفساد المالي والاداري
في العراق من خلال كشف الحقائق ونشر الوثائق




 

 
استلم اخر الأخبار     *إيميل:   *تأكيد الإميل:   *الدولة:
© Iraq5050 , 2010. جميع الحقوق محفوظة