وتشير تصريحات دانفورد إلى أن الخطة الأولية ستكون أوسع نطاقا مما كان يعتقد في بادئ الأمر وقد تتجاهل في البداية تفاصيل تكتيكية مثل طلبات محددة تتعلق بالقوات.

وقال دانفورد في لقاء نظمه أحد معاهد الأبحاث في واشنطن "الأمر لا يتعلق بسوريا والعراق. إنه يتعلق بالخطر الذي يتخطى حدود المنطقة" مشيرا إلى جماعات متشددة أخرى مثل القاعدة.

دانفورد خلال تخريج عسكري في كابول


وأضاف "لذا فعندما نذهب إلى الرئيس بخيارات فسوف تكون في سياق الخطر في أنحاء العالم."

وقال دانفورد إن تقديرات الجيش الأميركي تشير إلى أن داعش اجتذب 45 ألف مقاتل أجنبي من أكثر من 100 دولة في أنحاء العالم.

وتابع "كي تنجح خطتنا فإننا نحتاج أولا قطع النسيج الضام بين الجماعات الإقليمية التي تشكل الآن خطرا عالميا."


سكاي نيوز