غسيل أموال"رسمي" وتهريب أموال العراق رسميا// ..الف مستثمر عراقي يحصلون على جوازات سفر أردنية
أولا: لا يوجد دخان بدون نار، وأن الأردن أضافة للكويت وتركيا وللسنة التاسعة فيها شركات عراقية وأردنية وتركية بأشراف أسرائيليين وعراقيين وعرب وأتراك وكويتيين مهمتهم أستيراد الغذاء والدواء "المسرطن والتالف" من شركات أسرائيلية هي تصنعها وأخرى تستوردها تالفة من دول مثل الهند وأمريكا اللاتينية ويتم تغيير منشأها وتاريخ صلاحيتها في ( الأردن والكويت وأسطنبول) وتدخل للعراق وتستخدم وللسنة التاسعة على التوالي في العراق وبحماية وتسهيل من بعض المسؤولين العراقيين الكبار، هي سبب تخنيث الشباب العراقيين وسبب السمنة والأمراض والسرطانات والعقم والتشوهات الخلقية وغيرها
ثانيا: أن الأردن أضافة لدبي وتركيا لديها طرق رسمية لغسيل أموال الحيتان العراقية وهم من ساسة ونواب وتجار حروب وحرامية وفاسدين، وتسهل لهم الأقامة والأوراق الثبوتية والمرور وتمنحهم الحصانة لسحب الأموال والخزائن العراقية نحوها وتشغلها في بورصة عمان ودبي وأسطنبول وغيرها من الدول، فهناك حرب أقتصادية مستمرة ضد العراق من جهة الأردن ودبي وتركيا وحتى الكويت
ثالثا: هناك معارضين ورجال أعمال وضياط كبار عراقيين سافروا عدة مرات لأسرائيل وحضروا مؤتمرات ومناقصات وندوات وتناقشوا مع الإسرائيليين حول الأقاليم والدويلات وحصلوا على الدعم المالي والسياسي والمعنوي وسافروا من عمان مباشرة وعن طريق تركيا ودول أخرى
ـــــ
التقرير
تكذيب أحد الحيتان المتوردة وجنتيه
سخر رئيس جمعية رجال الأعمال العراقيين في الاردن ماجد الساعدي من الأنباء التي تحدثت عن وجود مقترح أردني لمنح مستثمرين عراقيين جوازات سفر أردنية مؤقتة تسهّل دخولهم إلى إسرائيل، ولكنه أكد وجود 1000 رجل أعمال عراقي حاصلين على جواز سفر أردني "مستثمر" ومدته 5 سنوات
وقال الساعدي لوكالة "يونايتد برس إنترناشونال" الإثنين أن هناك "1000 ألف رجل أعمال عراقي من أصل 20 ألفا حاصلون على جواز سفر "مستشمر" وبدون رقم وطني وصلاحيته لخمس سنوات"، واصفا سعر هذا الجواز بـ "الغالي جدا"، ومقدرا سعره بنحو 15 ألف دينار للشخص الواحد
وأكد الساعدي أن "حكاية جوازات سفر" المستثمرين" بدأت في تسعينات القرن الماضي بعد أن طلبت جمعية رجال الأعمال العراقيين ذلك من الحكومة الأردنية أنذاك
وأوضح الساعدي أن "الهدف من منح هذا الجواز (مستثمر) للمستثمر العراقي كان لتشجيع المستثمر العراقي على البيع والشراء وتشجيع إستثماراته وتسجيل معاملاته وتسهيل تسجيل الأراضي
ومجلس الأعمال العراقي أنشأ في أواخر عام 2006 ويوفر منتدى لرجال الأعمال العراقيين لتبادل الآراء والأفكار التعاونية وتبادل المعلومات التجارية والعمل معا لتوفير فرص العمل من خلال البعثات التجارية والاجتماعية والتعرف على فرص الاستثمار بين جمهورية العراق والمملكة الأردنية الهاشمية
في وقت نفى مدير الأحوال المدنية والجوازات في الأردن مروان قطيشات، الإثنين، وجود نية لمنح مستثمرين عراقيين وعرب، جوازات سفر أردنية مؤقتة تسهّل دخولهم الى إسرائيل، فيما أكد السفير العراقي في عمّان أن لا علم له بالأمر
وقال قطيشات لوكالة "يونايتد برس إنترناشونال"، إنه "لم يتم بحث أي شيء من هذا القبيل"، مشدّداً على أنه "لا يوجد شيء" في هذا الخصوص
بدوره، أكد السفير العراقي في عمّان جواد هادي، أن "لا علم له على الإطلاق" بمنح رجال أعمال عراقيين جوازات سفر أردنية مؤقتة لتسهيل دخولهم إلى إسرائيل
وكانت وسائل إعلام عراقية حكومية نقلت عن مصدر في الداخلية الأردنية تأكيده وجود مقترح بإصدار جوازات سفر أردنية مؤقتة للمستثمرين العراقيين والعرب الذين لا تربط دولهم علاقات سياسية مع إسرائيل، وذلك في مسعى لتنشيط الإستثمار المشترك بين الأردن وإسرائيل وتشجيع المستثمرين في توسيع أنشطتهم الإستثمارية داخل المملكة
وقال المصدر "هناك العديد من المستثمرين العراقيين والعرب الذين دخلوا في استثمارات ومشاريع في السنوات الأخيرة مع مستثمرين أردنيين وإسرائيليين على الأراضي الأردنية، وإنه وبواقع نشاطهم الإستثماري يتوجب قيامهم ببعض الزيارات الى إسرائيل لتبادل الخبرات والأنشطه الإستثمارية والصناعية
القوة الثالثة
|