ووفقا لرويترز فقد تمثلت الأرقام القياسية للفيلم في كونه صاحب أكبر عوائد في نهاية الأسبوع بالنسبة لفيلم مستند إلى قصص مصورة لشركة (دي.سي.كوميكس)، وكذلك صاحب أفضل عوائد في شهر مارس على الإطلاق.

كما حقق الفيلم سادس أكبر "افتتاح" في السوق المحلية في نهاية الأسبوع على الإطلاق.

وشكل الفيلم انتعاشا لشركة "وورنر براذرز" التي كانت تعاني بعد سلسلة من المشروعات المكلفة مثل فيلم "جوبيتر أسيندينغ" و"بان".