نامل التحقيق في هذا الكلام الخطير ..... كما ورد من المرسل ما يخص وزير الزراعة و عائلتة
قبل حوالي 6 اشهر تدخل الوزير فلاح حسن زيدان شخصياً وأطلق سراح وزير إعلام داعش الذي القي القبض في مدينة كركوك إسمه الإرهابي حسام الدين حجي خلف الملقب أبو سعد ,, اما بخصوص شهدائهم حسن زيدان خلف عضو فرع في حزب البعث المنحل وهو ضابط برتبة لواء ركن في جيش السابق وقيادي في حزب العوده تحت مظلة جبهة الحوار الوطني وقتل بسبب سياساتهم التعسفيه ضد ابناء عشيرتهم في زمن النظام السابق وبخصوص شهيدهم عبود خلف مغير عضو فرع في حزب البعث المنحل ومن تنظيمات حزب العوده بعد سقوط النظام قتل من قبل عصابة كانت تحاول سرقة مبلغ مالي كبير محول من ليبيا من الرئيس معمر القذافي لتنظيم حزب العوده الذي كان يرأسه والد الوزير فلاح الزيدان ويعاونه صالح المطلك أما بخصوص رشيد زيدان عضو شعبه في حزب البعث المنحل وقيادي في حزب العوده قتل من اقربائه لأن مليشيات تابعه لوزير قتلت العشرات من أبناء قرية الحاج علي واحرقت وهدمت البيوت والدولة كانت مع هذا العائله البعثيه في التغطيه على جرائمها في زمن المالكي وبعد سقوط الموصل هربت العائله البعثيه إلى أربيل خوفاً من انتقام الأشخاص الذين زجو في السجون وأهل المواطنين الذين قتلو اما بخصوص فلاح حسن زيدان وزير الزراعه هو مرشح حزب البعث بدون منافس في مدينة الموصل وعقد ابن عم الوزير مروان زيدان عضو مجلس محافظة نينوى اتفاق مع تنظيم داعش قبل هروبه إلى أربيل وسلم لداعش أسلحة الفوج الرابع لواء 26 فرقه الثانية أسلحة الفوج الثالث شرطة نينوى وأسلحة الفوج الأول شرطه نينوى مع العجلات وآليات تلك الافواج التي سلبها من طريق موصل مخمور بقوة السلاح وبمليشياته.
ملاحظة : الخبر مأخوذ من صفحة الدكتور احمد الجلبي
المسلّة