شاهد صورته الحقيقية.. واشنطن تهدد سفاح داعش بالاعتقال حيا.. ومعلمته: كان مثالا للطالب الملتزم!!
قال إريك هولدر المدعي العام في أميركا، إن بلاده ستعثر على محمد إموازي المعروف بـ«الجهادي جون»، والذي ظهر في عدد من مقاطع الفيديو لتنظيم «داعش» وهو يقطع رؤوس الرهائن.
وقال هولدر في مقابلة مع CNN : «أظهرنا أنه لا يهم الوقت المطلوب ولا يهم أين كنت سنعثر عليك ونقبض عليك وسنحملك المسؤولية سواء من خلال استخدامنا للجيش أو قوات الأمن إذا أذيت أميركيين ستكون مهمتنا هي العثور عليك».
وحول تدخل بري محتمل في سورية لملاحقة الجهادي جون هناك، قال هولدر: «لا استبعد أي خيارات عن الطاولة، سنقوم بكل ما يتوجب علينا لحماية مواطنينا.. علينا القلق من احتمال هجوم تنظيم داعش على الارض الأميركية».
وفي هذه الاثناء، اجرت سي ان ان مقابلة مع من قالت انها كانت معلمة لاموازي الذي عرف ايضا بسفاح داعش. وقالت المعلمة التي تحدثت دون الكشف عن هويتها، انه كان محبوبا وبعيدا كل البعد عن العنف، واضافت انه كان يتحلى بروح المسؤولية وانه كان هادئا ومؤدبا، لا بل انها ذهبت الى حد القول انه «كل ما يمكن لمعلم أن يرغب به في تلميذه».
غير انها اعربت عن صدمتها من المعلومات التي اشارت الى ان سفاح داعش هو تلميذها اموازي وقالت «انه لا يبعد سوى 100 ميل حيث اعتقدت انه يجب أن يكون في هذه المرحلة من حياته».
وعن التزامه الديني قالت انه كان متدينا وانه كان يزداد ورعا كلما كبر في السن، كما انه يواظب على الذهاب الى المسجد في صلاة الجمعة، وتابعت انه كان يقوم بالامور كما يجب ان تكون واذا حدثت اية مشكلة كان يلجأ الى المعلمين أمثالي، ولم يكن لديه اي مؤشر على العنف، على حد قولها.
من جهة أخرى، قال مينزيس كامبيل عضو لجنة الأمن والاستخبارات التابعة للبرلمان البريطاني، إنه من السهل إلقاء اللوم على جهاز الاستخبارات الداخلي في بريطانيا، أو ما يعرف بـ«MI5» فيما يتعلق بموضوع تمكن البريطاني محمد إموازي، من الإفلات من رقابة هذه الأجهزة الأمنية.
وتابع كامبيل في مقابلة مع شبكة «سي ان ان» «كان لدينا أحداث مشابهة، حيث قتل جندي قرب ثكنته العسكرية في لندن، وكان المتورطون في هذه الحادثة تحت المراقبة في وقت من الأوقات من قبل السلطات الأمنية، وببساطة لا يمكنك المحافظة على الرقابة على الجميع في الوقت ذاته، وكما هو الحال في أميركا لابد من وجود ترتيب للأولويات».
الاخبارية
قال إريك هولدر المدعي العام في أميركا، إن بلاده ستعثر على محمد إموازي المعروف بـ«الجهادي جون»، والذي ظهر في عدد من مقاطع الفيديو لتنظيم «داعش» وهو يقطع رؤوس الرهائن.
وقال هولدر في مقابلة مع CNN : «أظهرنا أنه لا يهم الوقت المطلوب ولا يهم أين كنت سنعثر عليك ونقبض عليك وسنحملك المسؤولية سواء من خلال استخدامنا للجيش أو قوات الأمن إذا أذيت أميركيين ستكون مهمتنا هي العثور عليك».
وحول تدخل بري محتمل في سورية لملاحقة الجهادي جون هناك، قال هولدر: «لا استبعد أي خيارات عن الطاولة، سنقوم بكل ما يتوجب علينا لحماية مواطنينا.. علينا القلق من احتمال هجوم تنظيم داعش على الارض الأميركية».
وفي هذه الاثناء، اجرت سي ان ان مقابلة مع من قالت انها كانت معلمة لاموازي الذي عرف ايضا بسفاح داعش. وقالت المعلمة التي تحدثت دون الكشف عن هويتها، انه كان محبوبا وبعيدا كل البعد عن العنف، واضافت انه كان يتحلى بروح المسؤولية وانه كان هادئا ومؤدبا، لا بل انها ذهبت الى حد القول انه «كل ما يمكن لمعلم أن يرغب به في تلميذه».
غير انها اعربت عن صدمتها من المعلومات التي اشارت الى ان سفاح داعش هو تلميذها اموازي وقالت «انه لا يبعد سوى 100 ميل حيث اعتقدت انه يجب أن يكون في هذه المرحلة من حياته».
وعن التزامه الديني قالت انه كان متدينا وانه كان يزداد ورعا كلما كبر في السن، كما انه يواظب على الذهاب الى المسجد في صلاة الجمعة، وتابعت انه كان يقوم بالامور كما يجب ان تكون واذا حدثت اية مشكلة كان يلجأ الى المعلمين أمثالي، ولم يكن لديه اي مؤشر على العنف، على حد قولها.
من جهة أخرى، قال مينزيس كامبيل عضو لجنة الأمن والاستخبارات التابعة للبرلمان البريطاني، إنه من السهل إلقاء اللوم على جهاز الاستخبارات الداخلي في بريطانيا، أو ما يعرف بـ«MI5» فيما يتعلق بموضوع تمكن البريطاني محمد إموازي، من الإفلات من رقابة هذه الأجهزة الأمنية.
وتابع كامبيل في مقابلة مع شبكة «سي ان ان» «كان لدينا أحداث مشابهة، حيث قتل جندي قرب ثكنته العسكرية في لندن، وكان المتورطون في هذه الحادثة تحت المراقبة في وقت من الأوقات من قبل السلطات الأمنية، وببساطة لا يمكنك المحافظة على الرقابة على الجميع في الوقت ذاته، وكما هو الحال في أميركا لابد من وجود ترتيب للأولويات».
- See more at: http://www.ikhnews.com/index.php?page=article&id=136858#sthash.2ndBYxKP.dpuf
قال إريك هولدر المدعي العام في أميركا، إن بلاده ستعثر على محمد إموازي المعروف بـ«الجهادي جون»، والذي ظهر في عدد من مقاطع الفيديو لتنظيم «داعش» وهو يقطع رؤوس الرهائن.
وقال هولدر في مقابلة مع CNN : «أظهرنا أنه لا يهم الوقت المطلوب ولا يهم أين كنت سنعثر عليك ونقبض عليك وسنحملك المسؤولية سواء من خلال استخدامنا للجيش أو قوات الأمن إذا أذيت أميركيين ستكون مهمتنا هي العثور عليك».
وحول تدخل بري محتمل في سورية لملاحقة الجهادي جون هناك، قال هولدر: «لا استبعد أي خيارات عن الطاولة، سنقوم بكل ما يتوجب علينا لحماية مواطنينا.. علينا القلق من احتمال هجوم تنظيم داعش على الارض الأميركية».
وفي هذه الاثناء، اجرت سي ان ان مقابلة مع من قالت انها كانت معلمة لاموازي الذي عرف ايضا بسفاح داعش. وقالت المعلمة التي تحدثت دون الكشف عن هويتها، انه كان محبوبا وبعيدا كل البعد عن العنف، واضافت انه كان يتحلى بروح المسؤولية وانه كان هادئا ومؤدبا، لا بل انها ذهبت الى حد القول انه «كل ما يمكن لمعلم أن يرغب به في تلميذه».
غير انها اعربت عن صدمتها من المعلومات التي اشارت الى ان سفاح داعش هو تلميذها اموازي وقالت «انه لا يبعد سوى 100 ميل حيث اعتقدت انه يجب أن يكون في هذه المرحلة من حياته».
وعن التزامه الديني قالت انه كان متدينا وانه كان يزداد ورعا كلما كبر في السن، كما انه يواظب على الذهاب الى المسجد في صلاة الجمعة، وتابعت انه كان يقوم بالامور كما يجب ان تكون واذا حدثت اية مشكلة كان يلجأ الى المعلمين أمثالي، ولم يكن لديه اي مؤشر على العنف، على حد قولها.
من جهة أخرى، قال مينزيس كامبيل عضو لجنة الأمن والاستخبارات التابعة للبرلمان البريطاني، إنه من السهل إلقاء اللوم على جهاز الاستخبارات الداخلي في بريطانيا، أو ما يعرف بـ«MI5» فيما يتعلق بموضوع تمكن البريطاني محمد إموازي، من الإفلات من رقابة هذه الأجهزة الأمنية.
وتابع كامبيل في مقابلة مع شبكة «سي ان ان» «كان لدينا أحداث مشابهة، حيث قتل جندي قرب ثكنته العسكرية في لندن، وكان المتورطون في هذه الحادثة تحت المراقبة في وقت من الأوقات من قبل السلطات الأمنية، وببساطة لا يمكنك المحافظة على الرقابة على الجميع في الوقت ذاته، وكما هو الحال في أميركا لابد من وجود ترتيب للأولويات».
- See more at: http://www.ikhnews.com/index.php?page=article&id=136858#sthash.2ndBYxKP.dpuf
|