Iraq, corruption in Iraq, Iraq election, Iraq bribery, Iraq politics, Kassim Al-Hassani, Jalal Talabani, جلال طلباني , قسيم الحسني
نحن نراقب والمستقبل يعاقب
تابعونا على
الصفحة الرئيسية   | تصل بنا   | نبذة عنا   | للمشاركة  
تحميل....
Mobile App تطبيق للجوال 08:04:40 - 20/04/2024 توقيت بغداد


الوثائق
الأكثر قراءة
2011-04-22

     

بالوثائق والأدلة فساد سفارات وزارة الخارجية العراقية

السفير ( العراقي ) في كندا يستهلك مشروبات كحولية بقيمة 12000 ألف دولار شهريآ

صرفيات السفير ( العراقي ) هاوار زياد في كندا , من ضمنها صرفيات السفير الشخصية بمبلغ وقدره 12000 دولار شهريآ تحت بند صرفيات مشروبات كحولية, بالنسبة لسكن السفير هاوار زياد والقنصل سليمان العبيدي , فقانون وزارة الخارجية العراقية الرسمي ينص : بأنه لا يجوز أن يسكن الفندق السفير أو القنصل مدة أكثر من شهر إبتداءآ من أول يوم لوصولهم لإستلام مهام عملهم الدبلوماسي الوظيفي . وقد تجاوزوا على القانون ولمدة طويلة ولا أعلم الآن إذا كانوا ما زالوا نزلاء في الفندق أم لا , وقد كلف ذلك الدولة مئات الآلاف من الدولارات لأنهم كانوا يسكنون في فندق خمس نجوم. وصرفت تلك المبالغ من قبل السفير هاوار والقنصل سليمان وشخص أخر يدعى خالد مطر . أما بالنسبة لترميمات لسكن السفير هاوار الذي كان يدعيها فلم يقوم بتبليغ الوزارة بتفاصيل الترميمات والمدى الزمني المحدد لإنجازها , مثل تشكيل لجنة إسكان ليتم تأجير بيت مناسب له وللقنصل يكون أقل كلفة وترشيد المصروفات

دولة جنوب أفريقيا ـ بريتوريا

بالنسبة إلى السفارة العراقية في جنوب أفريقيا وسفيرها قاسم عبد الباقي شاكر وقنصل السفارة خالد ربيع المشهداني, والقنصل بدوره هو المقرب للسفير , والذي يتصرف وكأنه أمر وحدة عسكرية, حاولات القنصل المشهداني في الإختلاس عديدة ومتنوعة ومنها على سبيل المثال . أن الدولة تتحمل دفع إيجار سكنه فقط ولا شأن لها بدفع الماء والكهرباء والتلفون والستالايت وكل أمور الرفاهية الأخرى الخاصة به , فالشخص هو المسؤول عن الدفع وليس الوزارة. نه ذات مرة أراد تغيير سكنه وذهب لتأجير سكن أخر وجاء بعقد إيجار بمبلغ 1320 دولار , وكان الدار قديم ولا يستحق هذا المبلغ ان العقد الذي اتى به مزور حيث أضاف كل مصاريفه المؤقتة وزاد على مبلغ عقد الإيجار الأصلي, وقد أعلم السفير قاسم ووزارة الخارجية بكل هذه التجاوزات ناهيك عن محاولاته المستمرة للتحرش الجنسي بموظفات السفارة وبشكل أساء كثيرآ للسلك الدبلوماسي العراقي, ولكن مع الأسف وزارة الخارجية في بغداد لم تجب على كل الكتب الرسمية التي أرسلت للتبليغ عن تلك التجاوزات الخطيرة, والسفير دائمآ كان يأخذ جانبه على الدوام

كذلك لا بد من الإشارة إلى مسألة مهمة , تتعلق بقيام القنصل خالد المشهداني بالاحتيال من أجل الحصول على شهادة الماجستير من جامعة فتز في مدينة جوهانسبرغ , وكان يجلب فتاة إنكليزية إلى السفارة وأمام السفير شخصيآ , حيث تقوم بكتابة وطباعة أطروحته المزعومة , لأن القنصل بدوره لغته الإنكليزية سيئة جدآ ولا يستطيع تكوين جملة بسيطة حتى. وكذلك استخدامه أساليب تجسسية على موظفي السفارة لا تليق بمنصبه ومهنته , وحيث يقوم بفتح مواضيع طائفية وسياسية أمام موظفي السفارة في الوقت نفسه يحتفظ بجيبه بمسجل صغير الحجم لتسجيل كلام الموظفين أثناء أحاديثهم فيما بينهم وقد قام بالتسجيل لكل من السيد حارث علي بابان والسيد غازي صيوان بلال

 

 


السفيرالسابق العراقي في بروكسل (محمد جواد الدوركي) وعشيقته حنان المغربية


والذي يتبوء الان منصب رئيس دائرة المنظمات في وزارة الخارجية: حنان مغربية الجنسية وظيفتها الرد على المكالمات الهاتفية، واليكم تفاصيل قصتها مع السفير مرورا بصلاحياتها، بعد التحاق السفير في مقر عملة في بلجيكا بأشهر استطاع التعرف على الوضع سريعا ،واقامة بعض العلاقات المشبوهة ،واهمها اللبناني نديم صاحب مطعم المندلون ,  كان لايجيد تقديم الاكلات اللبنانية فقط ،وأنماكان يجيد ايضا تقديم الفتيات الشهية ،وعلى هذا الاساس تم ارسال حنان الى السفارة العراقية من اجل طلب عمل، وبعد مقابلة مع السفير لبضع دقائق تم تعيينها مباشرة حيث لم تحتاج اكثر من 5 دقائق لمعرفة مهاراتها,
لماذا لا يستفيد من هذه الوظيفة عراقي شريف أو عراقية شريفة؟علما عند الاتصال بالسفارة العراقية هناك جهاز الي يجيب ويرشدك الى الرقم المطلوب

 

اليكم جدول عمل السفير اليومي طيلة عمله في السفارة :ويمكنكم تصور حجم الاعمال التي كان يقوم بها. يبدأ السيد السفير عملة في العاشرة صباحا ،وحين وصوله الى السفارة تقوم بأستقباله حنان ومرافقته الى مكتبه وهي نصف عارية، تقوم بمساعدته لخلع الكوت/ المعطف، ومن ثم تقوم بجلب القهوة له حيث لايسمح لاحد اخر بعمل وتقديم قهوته الى حين قدوم سكرتيرته الشخصية (ايطالية الجنسية) حينها يسدل الستار وتوصد الابواب، وهكذا يقضي السفير مع عشيقته حوالي ساعة ،وهو مطمئن حيث لاتسمح سكرتيرته الشحصية بدخول اي دبلوماسي حتى لو كان هوشيار زيبار بنفسه وبعلم جميع كادر السفارة. فالجميع عليهم بالأنتظار مازلت حنان داخل غرفة السفير, وهذا يتكرر لعدة مرات في اليوم بالأضافة الى نشاطاته خارج السفارة معها في افخم الفنادق لقضاء لياليه الحمراء, اما عن صلاحيتها في السفارة العراقية ، فهي كصلاحيات هوشيار زيباري فهي الامر الناهي وقراراتها ملزمة بدء من السفير والى اصغر عامل بالسفارة،وتعامل الدبلوماسي بأحتقار وتعالي، وعلى الدبلوماسيين كسب ودها وطاعتها فهى ترفع من تشاء وتذل من تشاء. ولكن سؤالنا الان هل الدوركي قام بتسلم حنان الى السفير الحالي؟ وهل ستقوم بنفس الدور والمهام

الفساد في السفارة العراقية في الدنمارك

مديرة الادارة ريزان يوسف صالح ورغم انها بدرجة (سكرتير ثالث) الا انها اتت الينا وهي تحمل غطرسة الماضي وعجرفة الحاضر..حيث قدمت في 11/10/2008 وتدعي انها خريجة لغة انكليزية تارة وخريجة علوم سياسية تارة اخرى..والله اعلم !!!

وبعد عودتها من المؤتمر سألها القائم بالاعمال .. هل كتبت التقرير الخاص بنتائج المؤتمر ؟

ليتم ارساله الى بغداد لانه مهم جدا!! فاجابت بالنفي لانها لم تفقه شيئا من النتائج !! مما اضطر القائم بالاعمال الى البحث عبر الانترنيت عن توصيات المؤتمر لارسالها الى بغداد.. فأي مستوى هذا ؟؟ كما  ان اصرارها الدائم على الذهاب الى الدعوات التي تقيمها السفارات لمناسباتها الوطنية ,وكأن هذه الحفلات للطعام والشراب ايتها السيدة المديرة!!

  هذه المديرة درجتها (سكرتير ثالث) انيط اليها مهام الادارة أي متابعة المحلييين في السفارة  ليس على اساس ادائهم الوظيفي او كفاءتهم بالعمل من عدمها وانما لجمع المعلومات عنهم وعن ما يقومون به داخل وخارج السفارة وخصوصا العرب منهم !! بما في ذلك الموظفين الدبلوماسيين.. (أي على الطريقة المخابراتية للنظام المقبور) لغرض ابعاد بعض العناصر الذين لا يخدمون مصالحها الخاصة .. لذلك  بدأت تصدر الاوامر بدون الرجوع الى القائم بالاعمال .. وقد كلفتني شخصيا بمتابعة تحركات القائم  بالاعمال بأن اكتب اسماء وعدد الضيوف الذين يستقبلهم وعن الاماكن التي يزورها خارج السفارة أثناء الدوام وخارجه , كما عينت المستخدمة المحلية( دلخواز هاشم) التي لها الدور الكبير والخبيث في اثارة الفتن العنصرية والشخصية بين جميع موظفي السفارة من خلال تلفيق التهم ونقل الاخبار الكاذبة عنهم  الى ريزان لغرض ابعادهم ومن ثم انهاء خدماتهم .. فقد عينتها سكرتيرة لها لهذا الغرض وبالتعاون مع شخص اخر كردي ايضا حيث يقوم بأخبارها بكل صغيرة وكبيرة.
اضافة الى تدخلها السافر في العمل القنصلي والتي هي من مهام رئيس البعثة  وتغيير القنصل (علاء السعدي) واعفاءه من هذا العمل وارجاع سندس بديلا له بعد ان اعفاها رئيس البعثة
, منها لعدم كفاءتها بهذا العمل.. أي اصبحت تدير السفارة بدبلوماسييها ومحلييها متجاوزة كل الاعراف الوظيفية واستخفافها باللوائح والقوانين. وما حدث مع ريزان يوسف حين مجيئها انها سكنت في فندق ( ماريوت) وهو من فنادق الدرجة الممتازة وتفوق اسعاره ما هو مسموح به وفق الضوابط وبالرغم كونها (بمفردها) فقد كانت السفارة تدفع يوميا 2000 كرون أي ما يعادل 400 دولار ايجار الليلة الواحدة( والوثائق المرفقة ادناه توضح ذلك) علما ان جميع الدبلوماسيين الذين سبقوها سكنوا في فنادق ومع عوائلهم بمبلغ 1600 كرون أي ما يعادل 300 دولار وقد دفعت السفارة ما مجموعه 32836 كرون أي ما يعادل 6000 دولار تقريبا مضافا اليها تكاليف اقامتها في فندق (رويال ساس) 16195 كرون اعتبارا من 11/10/2008 لغاية 21/11/2008 .علما بان الايجار فقط هو الذي يدفع لا الافطار والمشروبات والغداء وما شابه ذلك وهذا ما اكدته المحاسبه حينما دفعنا حساب السيدة بصائر قاطع الركابي حيث كانت زيادة 100 كرونة شاي فقامت الدنيا ولم تقعدها المحاسبة وهي تقول ان السفارة تدفع فقط الايجار لا غير اما ما يخص باقي الامور فيدفعها الدبلوماسي او الاداري لان الوزارة قد سلمت الدبلوماسيين والاداريين قبل مجيئهم مبلغ حتى يتسنى لهم دفع مستلزماتهم من طعام وشراب.اما الشيء الذي لا يرضى به ضمير فيه صحوة ويحمل بين جنباته اخلاق وقيم ان يدفع العراقيين مبلغ اضافي على ايجار الفندق لكي تطل على الماء. وهناك تجاوز قانوني اخر حين استأجرت ريزان يوسف منزل (فيلا) بثلاث طوابق (رغم انها تسكن وحدها) وبدون عائلة وببدل ايجار 30000 كرونة (ثلاثون الف كرون) أي ما يعادل تقريبا 6000 دولار ( حسب الوثيقة المرفقة) والاتعس من هذا كله ان على المستأجر ان يدفع الحرارة(التدفئة) الا ان الانسة ريزان تلاعبت مع المالك وبمساعدة الحليف المالي المحاسبة شروق ان يكون الايجار متضمنا الحرارة اي 2000 كرونة تقريبا ...اي ضمير هذا الذي يحملونه!!!بالرغم من ان المحاسبة اصرت على القائم بالاعمال ان يدفعه شخصيا وكان هذا الكلام امام كل من علاء السعدي وشهاب الزوبعي وسندس جعفر وهم يتذكرون هذا جيدا, علما ان تعليمات الخدمة الخارجية لا تسمح مطلقا ان يكون بدل الايجار لدبلوماسي .

 

الفساد المالي والإداري والأخلاقي في السفارة العراقية في أثينا

السفير العراقي في أثينا حاتم الخوام والذي غادر العراق هرباً من الخدمة العسكرية من زمبابوي حيث كان موظفاً إداريا, وقد كان لخاله المقبور طالب شبيب دوراً في نقله من عامل في دائرة الكهرباء الى وزارة الخارجية حيث عمل في دائرة الجفرة( الكود السري) وهو قسم على جانب من الحساسية والسرية يقتصر فيه العمل على من يحمل درجة عضو فرقة فما فوق, قضى الموما إليه أكثر من عشرين عاماً في اسبانيا ونال الجنسية الأسبانية, وعاد الى العراق بعد الغزو, عينه رئيس الوزراء السابق اياد علاوي بمنصب سفير مراعاة لعلاقته الخاصة مع أعمامه المقيمين في عمان؟ من آل الخوام وهو من المعروفين بأنهم من كبار المستفيدين من مذكرة النفط مقابل الغذاء, وكذلك الرحلات الجوية التي كانت تتم عبرهم بين عمان وبغداد.  ولم ينسى علاوي ان يعين خاله المدعو بهاء شبيب أيضاً كسفير في المكتب الأوربي للأمم المتحدة في جنيف. ما أن باشر مسئوليته في السفارة حتى بدأت حالات الرشوة والاختلاس والعلاقات الجنسية تفوح من السفارة, في فترة قريبة عين سكرتيرة رغم انه لا يوجد في السفارة ملاك سكرتيرة, وهي فتاة يونانية لا تتجاوز العشرين ولا تمتلك أية مؤهلات للعمل في السفارة باستثناء استعداها للارتباط بالسفير في علاقات غير مشروعة, وفعلا أصبحت هذه الفتاة الآمر الناهي في السفارة فحتى رموز المراقبة بالكاميرات السرية لديها وكذلك رموز الكومبيوتر, ولا يجرؤ أي موظف على التقرب منها لأن السفير يغار على موظفته أكثر من اللازم ولا يسمح لأحد أن يتقرب منها, وهو يختلي يومياً بها حوالي ساعين في مكتبه بحجة ترجمة الصحف له رغم إنها لا تتكلم العربية وعلى دراية قليلة باللغة الانكليزية, وتتم الترجمة بمراسيم خاصة حيث يغلق باب المكتب من الداخل وتسدل الستائر ويرتفع صوت التلفزيون. و لا يسمح خلال تلك الفترة بتعكير صفو جو الترجمة, كما أن الموظفين يحترمون هذه القواعد الخاصة فلا يتجرأ احد على طرق الباب مثلا, وبلغت الجرأة بالسفير باستصحاب سكرتيرته بإيفاد رسمي إلى جزيرة كريت بتأريخ 11/5/2007.
السفير لم يقصر مع سكرتيرته فقد علمها السياقة بسيارة السفارة الرسمية, وكان العديد من العراقيين يشاهدونها في حضنه ليعلمها فنون السياقة, كما انه أجر لها شقة بعد فترة في منطقة قريبة من البحر تسمى فاليرو وأثثها من تخصيص السفارة لشراء أثاث جديد, كما انه زور عدد من الوصولات بالتعاون مع المحاسبة لتأمين الضمان الصحي للاثنتين.
السفير والمحاسب علاقتهما ببعض أشبه بعلاقة الكلب بالعظمة, فالسفير أذا لم يتمكن من تأمين المحاسب إلى جانبه سيدخل في باب المحظورات والقيل والقال, ولتحقيق المنفعة المتبادلة يتم التنسيق سوية, لذلك فأن عملية تزوير الوصولات تجري على قدم وساق, وكي لا نجانب الحقيقة فقد صرف السفير مبلغ التأمين الصحي للمحاسبة أسوة بالسكرتيرة من تخصيصات أخرى, وقد أجرت المحاسبة عملية بسيطة (جيوب أنفية) على يد طبيب عراقي مقيم في اليونان حسين صادق الكربلائي بمبلغ زهيد لا يتجاوز (500) يورو. ولكن السفير زور عدداً من الوصولات بواسطة احد العاملين في الملحقية العسكرية ويدعى" بهاء رضا" وجعل المبلغ (4200) يورو, كما استلمت المحاسبة من شركة التأمين اليونانية مبلغاً آخرا قدره(3200) يورو عن نفس العملية, ويمكن للخارجية أن تفتح تحقيقا بالموضوع عن طريق مطالبة السفارة بالوصولات الرسمية مصادقاً عليها من قبل المستشفى ووزارتي الصحة والخارجة اليونانية للتأكد من صحة كلامنا؟؟
من جهة أخرى فقد بنى السفير علاقات وثيقة مع سائقه وأصبح هذا داينمو السفارة ويسمى " أسعد الخوام" لقربه ن السفير وتأمين سهرات المقامرة والمغامرة, ويجري تأمين الصرفيات عن طريق الرشاوى والتزوير وابتزاز المواطنين ؟ وذكر احد الموظفين بأن السفير أصيب بنوبة قلبية عند سماعه بقدوم لجنة من وزارة الخارجية الدائرة القنصلية للاستماع إلى شكاوى المواطنين وحل مشاكلهم القنصلية, فببذل السفير مجهودا كبيراً لمنع قدوم اللجنة مدعياً انه لا توجد مشاكل قنصلية, وكان القنصل المسكين يشكو ربه بسبب كثرة المشاكل وعدم أمكانية حلها, و لا نظن أن الوزارة يمكن أن تنكر هذه الحالة فبإمكانها الرجوع إلى أوليات القضية بسهولة؟
في مغامرة جريئة قام السفير بتأجير شقة مبطنة لأحد الموظفين الإداريين الذي يعاني من الصرع وحالات الجنون الوقتي, فقد أجرت الشقة لفتاة يونانية صديقة السائق اسعد الخوام ب(700) يورو, قامت بشراء أثاث بسيط لها وأجرت للمحاسب بسعر(1500) يورو بعلم المحاسبة
ويبدو ان خسارة القمار أكبر من تغطيها الرشاوى والتزوير وخاصة انه بدأ توزيع الجوازات الجديدة, فتوجه السفير عن طريق سائقه بتهريب بعض العوائل القادمة من بغداد بتوصية للسفير وفي بداية شهر مايس2006أرسل السفير مساعده السائق أسعد الخوام بسيارة السفارة الحديثة" نوع بيجو" إلى الحدود اليونانية التركية لجلب عائلة عراقية واسكنها السفير في دار سكنه المهجور حيث يسكن منذ قدومه اليونان في " فندق ديلوكس" متوفرة فيه كل الخدمات و لا يدفع أية أموال نتيجة الخدمات كما يدفع بقية السفراء؟ وكانت الفضيحة أن قبض البوليس اليوناني على العائلة في المطار قبل أن تسافر إلى السويد وتدخل السفير لفك حجزها؟
تجري في أروقة السفارة كما يتهامس البعض أتفاق السفير مع بعض الأشخاص على بيع ارض خاصة بالسفارة أو تأجيرها دون علم ديوان الوزارة. كما البنك الوطني اليوناني أبلغ السفارة منذ شهر مايس 2007المنصرم عن وجود بمبلغ أودع منذ الثمانينيات يخص إحدى دوائر السفارة ويقدر المبلغ بأكثر من (60) إلف يورو مع الفوائد, ويحاول السفير بالاتفاق مع المحاسبة والموظف الإداري بالاستيلاء عليه

السفارة العراقية في لندن
وفيما يأتي جرد عملي لموظفي السفارة العراقية في لندن
* المستشار على البياتى شقيق مندوب العراق في الامم المتحدة عينه اخاه حامد البياتي عندما كان يشغل منصب وكيل وزارة الخارجية ويستلم مبلغ 6000 باون مقابل مخصصات السكن لكنه يسكن في شقة اخيه حامد التي تعود للبلدية اي بمعنى ان الايجار رمزي جدا
*اما عبد المهيمن القائم بالاعمال فهو ابن اخت سفير العراق في البحرين، ويقال انه لايصلح لاي عمل وغير مؤهل لاي مهنة
*اما السيد حارث بابان الذي عين اكراما لموقف اباه الوزير من جبهة التوافق فهو ايضا برتبة مستشار. ونظرا لتكدس عدد المستشارين في السفارة فقد تم تعيين أخ نائب رئيس الجمهوية عادل عبد المهدي قنصلا في مدينة مانشستر وارسل حارث هناك بصفته سنيا والقنصل شيعيا
*اما نائب رئيس البرلمان السابق خالد العطية فقد عين ابنه في مقر السفارة في لندن مسؤلا عن العلاقات العامة
*اما المستشار الاخير فهو السيد وسام وهو ابن السيد خالد الخيرو سكرتير وزير الخارجية
*وهناك مستشار اخر هو السيد ياسر الحكيم
*وبعيدا عن المستشارين هناك السيد صادق وهو مهندس يعمل بصفته مستشارا هندسيا وهذا
المهندس هو ابن اخت وزير المالية الحالي باقر جبر صولاغ
*اما الموظفه اسيل فهى من اقارب السيد عبد المهيمن القائم بالاعمال
*وهناك موظفة اخرى هي السيدة سولافة وهي شقيقة سفير العراق في واشنطن السيد سمير الصميدعي
*وهناك سيدة اخرى عينت اخيرا هي اخت لسيدة تعمل مستشارة للسيد رئيس الوزاء ولديها اخت اخرى عينت في الملحقية الثقافية التابعة للسفارة ويعمل زوجها مستشارا في الملحقية التجارية، لصاحبها حزب الدعوة فكل الذين يعملون في الملحقية التجارية من لون واحد اي من حزب الدعوة جناح المالكي ورئيسهم الملحق التجاري كانت مهنته في لندن وسيط (سمسار) للتحويلات المالية الى العراق
*أما الملحقية العسكرية فرئيسها العميد سامي جلوب والذي كان مختصآ بعمل ألذ (خلطات) الفلافل في مطعم والده (فلافل المدينة) في منطقة الضباط/السوق القديم، كما يسميه اهالي زيونة، واستلم المحل بعد وفاة والده وهو من اتباع حزب الدعوة وكوفيء بهذا المنصب بعد ان عمل عضوا فاعلا في لجنة دمج افراد الميليشات في الجيش العراقي وابلى بلاء حسنا، ويعمل معه ثلاث موظفين ذوي حظوة ولا ندري من اين اتى برتبة عميد ومن اين له هذه الخبرة الدبلوماسية.. الموظف الاول احمد الخفاجي والده هو الامين العام لوزارة الدفاع، والثاني هو حيدر موحان وهو ابن الفريق الاول موحان الفريجي وكيل وزير الدفاع، اما الثالث فهو مصعب الكبيسي ابن مدير الاستخبارات العسكرية
*اما الاكراد في السفارة العراقية فانهم مظلومون حقا من حيث العدد والمناصب، لكن منصب السفير من حصتهم وهذا ما يخفف الغبن، فهناك سيدتان فقط احدهن السيدة شيرين ابنة السيد فؤاد معصوم ومستشاران اخران وهما السيد شيركو سندي الذي يزعم انه صديق مقرب لوزير الخارجية والسيد عزالدين
*اما الشخص الاخير والاهم من كل هؤلاء واولئك فهو السيد لقمان، اما وظيفته فهي سائق يمارس مهام السفير عمليا فلا يمكن لاي مسؤول ان يزور لندن الا ويكون السيد لقمان احد مستقبليه الاوائل بل المنظم الاول والرئيس للزيارة فيرافق الوفد ويقوم باجراءات البروتوكولية كاملة بالتشاور مع الوفد او المسؤول الزائر وبدون استشارة لا القائم بالسفارة ولا اي مستشار، ويشاع بين موظفي السفارة ان السيد لقمان مسؤول عن اخراج الاموال العراقية الكبيرة وبالتنسيق مع الوفود القادمة عبر صالات الشرف الدبلوماسية، وهو من الطائفة الاشورية
ويعترف النائب والقيادي في التيار الصدري بهاء الاعرجي ان السفارة العراقية في العاصمة البريطانية صورة مصغرة لمجلس النواب والمشهد السياسي العراقي، بينما لم يخف النائب المستقل وائل عبد اللطيف امتعاضه مما اسماه انتشار هذه الظاهرة، ووصفها بالحالة (غير الأخلاقية) التي تجعل السياسي والبرلماني يقع في هفوة خطيرة مع السلطة التنفيذية، وكأنها تمسك عليه (زلة)، واستدرك بالقول: من الناحية الإدارية، لا يعني ذلك عدم ترشيح أصحاب الكفاءة لأي موقع وظيفي لكونهم من أقرباء السياسيين، بل ان يأتي ترشيحهم لما يحملونه من مقدرة وخبرة في سياق المنافسة على الوظائف العامة، لا ان تكون كل مؤهلاتهم، صلة القرابة بهذا السياسي او ذلك البرلماني. ودعا القاضي عبد اللطيف وسائل الاعلام، ان تمارس دورها كسلطة رابعة، وتسلط الأضواء الساطعة على هذه الممارسات، وفضح القائمين بها أمام الرأي العام

سفارة العراق في باكو - العاصمة الاذربيجانية
تلقت وزارة الخارجية العراقية اخيرا شكاوي متعدده عن فساد كبير قامت به سفارة العراق في باكو - العاصمة الاذربيجانية ويبدو ان الحكومة العراقية اجلت البت في هذه القضية الخطيرة بعد انتهاء الانتخابات وتشكيل الحكومة الجديده خوفا من ان يكون لها اثرا على صوت الناخب العراقي والذي بات يتحسس من قضية اسمها الفساد والتي تتهم بها الحكومة الحالية في كثير من مرافقها .. وتضمنت الشكاوي التي وصلت الوزارة والنزاهة ورئاسة الوزراء امور خطيره ابتداءا بالارهاب وانتهاءا بالممارسات الفردية والخاصة امثال الدعارة والرشوة والابتزاز
وتتساءل بعض الشكاوي عن 20 شيشانيا دخلوا العراق عام 2008 ودفع كل واحد منهم 20 الف دولار من اجل الحصول على تأشيرة دخول اعطيت الى شخص يدعى عبدالعزيز مصطفى كامل وهو موظف محلي بالسفارة العراقية بباكو وكان الهدف من دخول هؤلاء الشيشانيين الى العراق هو القيام بعمليات ارهابية الى جانب افراد من القاعدة في العراق. ثم تحدثث بعض من الشكاوي عن حقيقة حرق السفارة العراقية في مقرها القديم في نهاية تموز من عام 2009 والتي اوعزت السبب الى اختلاس قام به مجموعه من اعضاء السفارة وعلى رأسهم  القنصل عبدالله محمد جاسم الجبوري حيث قام عبدالعزيز وهو ضابط بعثي سابق وشقيقا لزوجة السفير العراقي هناك والذي يبيت دائما بالسفارة العراقية قام بحرق مكتب الحسابات  وذلك في يوم الاحد الذي هو عطلة السفارة في ذلك البلد ولم تفلح اللجنه التحقيقية برئاسة السفير العراقي في تركيا عن اية خيوط للجريمة ولايعلم هل توصلت اللجنه الى براءة المتهمين ام انها اسدلت الستار مقابل جزء من الاختلاسات التي حدثت؟ ويذكر ان هذا الحادث وقع بعد امتناع القنصليات العراقية في ايران اصدار تاشيرات الى زوار العتبات المقدسة من الايرانيين مما وجدها القنصل العراقي فرصة لجمع اموالا طائلة حيث تصدر سفارة العراق في باكو تاشيرات على منفيسات في تلك الايام لا تقل عن 3000 شخص يوميا تدفع الشركات السياحية التي توجهت نحو باكو 45 دولار عن كل زائر علما ان قيمتها الرسمية هي 23 دولار وان اغلبها لاتسجل في سجلات واردات السفارة التي احترقت بهذا الحادث المفتعل والذي تم بعدما فتحت السفاره والقنصليات في ايران ابوابها لاصدار تاشيرات للايرانيين من جديد
 لامر الاخر الذي سجل من الفساد هو صيانة هذه السفارة بعد عملية الحرق المفتعله حيث كلفت الحكومة العراقية 500 الف دولار في حين ان تصليح غرفة محترقه لايكلف اكثر من 20 الف دولار في احسن الاحوال الا ان السفير ارشد عمر اسماعيل اتفق مع شركة محلية بسعر يختلف عن سعر العقد المبرم واسدل الباقي في جيبه
كما ان هنالك شكاوي من طلبة عراقيين استفزهم السيد السفير باموال مقابل قبولهم في الجامعات الاذربيجانية واغلب هؤلاء من العراقيين المغلوب على امرهم ومن العوائل الفقيرة  من الاتراك من اهالي مدينة كركوك
ويبدو ان اهم هذه القضايا التي وردت هو تورط مجموعة السفير والقنصل وسمسارهم عبدالعزيز (ابو عثمان) في شركات سياحة دينية يقوم الاخير فيها بعرض اسعار منافسة لشركات عراقية واذربيجانية وما ان فتحت شركة عراقية منافسة لشركات السفاره حتى كشر السفير عن انيابه وقدم شكاوي باسم سفارة العراق على هذه الشركة واعضاءها كما انه ظهر على شاشات التلفاز الاذربيجاني بعد الحادث الارهابي التي تعرض له بعض الزوار في العراق وبدلا ان يقدم تعازيه للضحايا الاذربيجانيين الذين سقطوا شهداء وجرحى قام بشن هجومه الطائفي عليهم وارهب الاذربيجانيين من اتباع اهل البيت من التوجه للعراق وقال لا انصحكم بالتوجه للعراق فانه غير امن وهذا امر خطير من ممثل العراق في ذلك البلد  اضافه الى اتهامه لشركات عراقية غير مرتبطه به على انها شركات غير رسمية وغير نظامية ويطلب من الناس مقاطعنها والسفر اذا ارادوا ذلك عن طريق شركاته علما انه سبق وان تعامل مع نفس هذه الشركات الغير رسمية واستبزهم برشاوي باهضة مقابل تقديم خدمات لهم
 ويبدو ان السفير الذي سيغادر باكو قريبا سيواجه تهما خطيرة غير ما ذكرت خاصة وانه فتح جبهه مع متنفذين بالحكومة العراقية وانهم سوف لن يتركوه لما عمل من تشويه ومضايقه لهم
  ومن قضايا الفساد التي ترتبط بهذا السفارة هو بيت السفير الذي استأجر له بـ 10000 دولار شهريا اضافة الى الخدم والحشم والبيت هو قصر يحلم بسكنه الرئيس العراقي ويكلف الجكومة العراقية 40 الف دولار اضافة الى ايجاره وسبق ان قام احد العراقيين ضعيفي الحال واسمه وعد عارف عبدالرزاق بترميم هذا القصر مقابل اجر اتفق عليه مع السفير الا انه لم يستلم حقه المتفق عليه بل الانكى من ذلك قام السفير بتلفيق تهما عليه بانه يهدده ويريد قتله ويريد حرق السفارة واودع السجن جراء ذلك ولم يتنازل سعادة السفير عن المواطن العراقي الا بعد التنازل عن حقه المالي
والغريب في الامر ان سفارات العالم وممثلياتها عادة ماترعى رعاياها وتحميهم من الدول التي يعيشون فيها الا سفارة العراق باذربيجان فانها تعمل خلاف ذلك تماما فهي الد اعداء العراقيين رغم قلة عددهم حيث لايتجاوز عددهم الـ 50 شخص معظمهم من الطلبة والذي يتعرضون الى مضايقات مستمرة من شقيق زوجة السفير الذي يستفزهم بالمال لابسط الامور التي يحتاجونها من السفاره. هذا ومن المقرر ان يتعرض السفير المفسد والقنصل العراقي الارهابي والمختلس الى المساءلة من اكثر من جهه اضافة الى القضاء فان النزاهه ومكافحة الارهاب والمتفذين ينتظرونه على احر من الجمر

والبقيه في الاعداد التاليه من ملفات فساد بالسفارات العراقيه في الخارج

 

تعليقات الزوار
سيتم حدف التعليقات التي تحتوي على كلمات غير لائقة
Will delete comments that contain inappropriate words

الاسم  *
البريد الالكتروني
النص  *
يرجى ادخال كلمة التحقق

لكي نتأكد من أن الذي يستعمل صفحة الانترنت هو شخص وليس آله أو برنامج يتصفح الانترنت بشكلاتيكي



Refresh this code
تحديث الكلمة



قائمة التعليقات
  • 1





  • ارسال الرابط الى صديق

    الى البريد الالكتروني  *
    من
    الرابط  *

    الوثائق
    بالوثائق والأدلة فساد سفارات وزارة الخارجية العراقية

    http://www.iraq5050.com/?art=343&m=7

    Iraq 5050.com
    موقع يهتم بالقضاء على الفساد المالي والاداري
    في العراق من خلال كشف الحقائق ونشر الوثائق




     

     
    استلم اخر الأخبار     *إيميل:   *تأكيد الإميل:   *الدولة:
    © Iraq5050 , 2010. جميع الحقوق محفوظة