مخطط اقليمي ثلاثي لأحداث تغيرات في العراق وسوريا برعاية انقره وعمان والدوحه يقوده السلفيون
كشفت مصادر قيادية مطلعه ان مخططا اقليميا ثلاثياً برعاية انقره – عمان –الدوحه لأحداث تغيرات في العراق وسوريا يقوده السلفيون فيما وقد ارسل ملخصا للاحداث التي تدور في سوريا وما تواجهه العملية السياسية في العراق
واشارت المصادر ان اجتماعا سريا عقد في بيت حارث الضاري وحضره رجال اعمال داعمين للسلفيين والاعمال الارهابية في العراق وهم قاسم الراوي مسؤول الجيش الاسلامي والقيادي ظافر العاني ورجل اعمال عراقي هو الرابط بين انقرة والدوحة
وقد تسلموا المجتمعين تقريراً من ناصر الجنابي عن الوضع في سوريا والعراق وبعد ان تمت قرأت التقرير المرفوع من ناصر الجنابي الذي يشير بان تسيطر الحركة السلفية والاخوان على الوضع في سوريا واسقاط النظام فيه وان الصفحة الثانية من عملية اسقاط النظام السوري بدأت من حماة ويشير بعد حماة هناك صفحة جديدة ثالثة وسيكون محيط دمشق ودرعا من جديد حيث تتم عملية اغتيال كبار الضباط السوريون ورموز النظام كما طالب عبد الناصر الجنابي بدعم مالي وتقني واجهزة تصوير وتسليح
وتؤشر المصادر ان السلفيين في سوريا قدموا الطاعة الى امريكا من اجل اسقاط النظام السوري وان اقطابا عراقية هي الشريك مع السوريين كانت سوريا قد اوتهم في وقت كان هؤلاء متورطون بقتل عراقيين ابرياء واصدرت بحقهم مذكرات قبض وتوضح المصادر ان السفير الامريكي لدى سوريا فورد كان الرابط بين الدايني وحارث الضاري وظافر العاني
|